بوابة الشعراء
Toggle Navigation
الشعراء حسب البلد
0
لديك 0 رسائل جديدة في صندوق بريدك
عرض كافة الرسائل
10
لديك 10 إخطارات جديدة
1 إعجابات جديدة على قصيدتك - شخصت لعزم البين فاخترمت شخصي
الأربعاء، 12 يوليه 2017 10:17 م
1 إعجابات جديدة على قصيدتك - إذا ذكرت نفسي بريدا تحاملت
السبت، 4 مارس 2017 12:04 م
1 إعجابات جديدة على قصيدتك - ضادٌ تُعطرُ روح الكون..
الثلاثاء، 27 ديسمبر 2016 04:55 م
1 إعجابات جديدة على قصيدتك - صايح عند العصير إستهاضنا
الثلاثاء، 29 ديسمبر 2015 02:31 ص
1 أعضاء أضافوا قصيدتك صايح عند العصير إستهاضنا في مفضلاتهم
الثلاثاء، 29 ديسمبر 2015 02:31 ص
1 إعجابات جديدة على قصيدتك - ياقانصين الصيد
الإثنين، 28 ديسمبر 2015 09:59 م
1 إعجابات جديدة على قصيدتك - ذكر ( قبايل عبيدة قحطان )
الإثنين، 28 ديسمبر 2015 08:23 م
لديك 1 متابعين جدد
الأربعاء، 9 سبتمبر 2015 07:54 م
1 إعجابات جديدة على قصيدتك - شمس بغداد
السبت، 13 يونيو 2015 12:26 ص
1 إعجابات جديدة على قصيدتك - هاك قلبي
الخميس، 11 يونيو 2015 02:25 م
تسجيل الدخول
القائمة الرئيسية
تسجيل دخول الأعضاء
يبدأ بـ
يحتوي على
ينتهي بـ
اسم الشاعر
عنوان القصيدة أو نص القصيدة
عنوان القصيدة
نص القصيدة
☆ شعراء العصر العباسي
> غير مصنف
> ديوان عبد المحسن الصوري بن غلبون
0
968
عبد المحسن الصوري بن غلبون
ابن غلبون الصوري
عبد المحسن بن محمد بن أحمد بن غالب الصوري أبو محمد ابن غلبون.
شاعر، حسن المعاني. من أهل صور، في بلاد الشام. مولده ووفاته فيها. وهو صاحب البيت:
بالذي ألهم ثناياك العذابا ما الذي قالته عيناك لقلبي فأجابا
له (ديوان شعر).
☆ شعراء العصر العباسي
ألا رُبَّ يَومٍ أشرَقَت شَمسُ كَأسِه
طالَ هذا النسيانُ لولا التَناسي
لو عَدلت كأسُ الهَوى لم أكُن
ماذا جَناهُ كِتابي فاستَحقَّ به
مثلُ أبي الجَيشِ لا يُضامُ لَهُ
جرى من النَّفس جارٍ خالطَ النَّفسا
أرَى جَمراتٍ في مَسالِك أنفاسي
ما بينَ جَوركَ بَيننا سَرَفٌ
خِلَعُ الثناءِ مَعي ولَس
مازحتُ بالحبِّ ضامر الكشحِ
طالَ الزَّمانُ وما ثَناهُ ولا انثَنَى
ما بال همك لا يزيدُ
ليتَ الهوى كان علةً تُعدي
من يسأل الطرف المسهَّد
كل ذا مطلٌ ويأسٌ
وأخٍ مسَّه نُزولي عليه
بالَّذي صَيَّرَ عَينَي
لا تظُنَّنَّ ما تمكَّنتُ مِنهُ
تمَّ شُكري يدَ الزَّمانِ بيَومٍ
ملتَمساً صلح الليالي ومن
يَرمي فلا أتحيَّدُ
لئِن بانَ فالأشواقُ تَعملُ في الحَشَى
ليكن عقابكِ لي بحسب تجلدي
أنكروها غَوايةً من رشيد
نظرَت فلا نظَرت بمُقلةِ جُؤذَرِ
ذو مطالٍ تعلَّمَت
قالوا ألم تَحضَر عليّاً عندما
مَاذا تَراهُ يا ابنَ بِشرٍ لمَن
أرَى نوبَ الأيَّام تَجني ولا أرَى
يا مَن تَنَزَّهُ عَيني في مَحاسِنِهِ
يا عدلُ في لَقبِ العَدالَه
علمَ الهَوى أني عَليها قادر
أراني كلَّما أنكرتُ قَولاً
لمَّا ذكرتُ قَديمَ وُد
يُعجبُكَ البَحرُ وأمواجُهُ
مَددتُ يَدي إلى يَحيَى فرُدَّت
هذا حَديثي ولم أُمسِك لمعتَبَةٍ
يا قفا طاهِرٍ وكَفَّ أبي مل
خلصتُ من خَدعاتِ الأَعينِ النُّجلِ
باتَت أَساطيرُ الهَوى تُتلَى
وللنَّدى أوجهٌ إِذا سفرَت
في لَيلَةٍ لَم يُبق لي
ما لي أراكَ مُشمِّراً لمراسي
لي ناظرٌ أبداً إلى ما ساءَني
وقوف المَطايا بين حادٍ وناحر
1
قصائد الديوان
أكثر القصائد مشاهده
آخر قصيده مضافه
عدد القصائد
عدد المتابعين
ألا رُبَّ يَومٍ أشرَقَت شَمسُ كَأسِه
لَحا اللَّهُ الذي استَرعاك سِرّاً
623
0