إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
ضَجَّتِ الأحْلامُ |
في جُنْحِ السُّكُونْ |
وَرَمَتْني بسِهَامٍ |
منْ عَلِ...! |
سِرْتُ في دَرْبِ |
التَّوَهُّجِ سَادِرًا، |
ثَوْبِيَ الْمَنْقُوشُ |
مِنْ عُشْبِ الْحُقُولْ! |
أحَدٌ...أحَدْ... |
كان خَطْوي واحدًا، |
خَطْوَ دَرْويشٍ |
تَحَلَّى بالْحُلَل.. |
واحِدٌ مَا بَيْنَ |
أفْيَاءِ الذُّهُولْ! |
صَمَدٌ...صَمَدْ... |
كَانَ خَطْوي صَاعِدًا، |
سَارِحاً مَا بَيْنَ |
دَقَاتِ الطُبولْ! |
أيْنَمَا جَالَ الْبَصَرُ |
كُنْتُ أشْتَاقُ لأُمِّي. |
صَوْتُ أُمِّي وَشْوَشَةٌ |
ذَكَّرَتْني احْتِمَالاتِ الْحُلُولْ! |
وَتَهَجَّدْتُ عَلَى |
فَرْوَةِ جَدِّي سَاجِدًا |
كُنْتُ أشْتَاقُ صَلاةً ...! |
خَلْفَ أحْزاني |
خَلَعْتُ الْوَسْوَسَةَ |
وَتَهَيَّأتُ لِزخَّاتِ الْفُصُولْ! |