إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
أجَلْ.. فرُقَيَّةُ كانت |
تَرى للسحابِ عرينًا.. |
بهِ يزأرُ الرعدُ ملتَهِمًا |
مِن بُروقِ القصيدةِ أسْبَقَها.. |
ورقَيّةُ غَضْبَى عَلَيَّ.. |
فمن يملكُ الآن زحزحتي تحت نَزْفِ السَّحابِ |
فيَبْلُغها ذا الرَنين الذي |
ستراهُ تحَدَّثَ باسمِي إليها إذَن |
مِن سقوطِ حُبَيْبَةِ دمعي |
جوارًا إلى نَقرةٍ |
من جروحِ السحابِ |
بطَرْقَتِها فوقَ أفرانِ قلبي |