حين يفرغ الحاكمون من كلامهم،
|
|
|
كنت واحداً من الذين يمسحون جبهة البنادق
|
انحنيت عندما لطخني الضابط
|
|
كنت لا أزال راكضاً عبر ظلام الخوف
|
|
|
حين مددت ساعدي تكسر الجليد،
|
قمت مثلما كنت أقوم في الطفولة التي فقدتها
|
وكنت مثل الرجل المسجون في أحلامه العجولة .
|
|
ممنوع عني الماء الرائق في صحراء معسكر
|
|
|
|
|
أو أبقى في الصحراء، وأكفر .
|
هل صدقتم ما قيل عن الخط الأسود؟
|
|
لا يمكن أن أكتب شيئا بالأسود
|
جربت جميع كتابات العالم، لا يجدي
|
|
|
|
لو أن الحرف القادم في رأسي
|
|
لانهارت في بيتي الأوثان المركونة
|
|
لكني حين صلبت الحرف القادم
|
|
|
|
عرفت أن القدم الداست على أصابعي
|
|
مررت في طريقي الملتوي الجوانب الرقطاء
|
مثل حية ميتة تنفث في سمها
|
|
|
سمعت صوت الطلقة الأولى بصدر صاحبي
|
|
في عظم كل جائع في كف كل سارق بريء.
|
|
عرفت أن الطلقة الثانية الملقاة في ضلوعنا
|
تحرق في غبار صمتكم يا ويلكم
|
الموت لا يأتي إليكم باردا بطيء .
|
نبشوا كل القطن النائم في بيتي،
|
|
|
|
|
لكني واريت الضحكة في حلقي،
|
|
|
أكسر في نفسي كل الأبواب الموصودة
|
|
|
كي أسمع صوتاً يأتيني مثل الطوفان
|
صوت حنين الأطفال الغرباء،
|
صوت النار المصبوغة بالدم،
|
صوت الهم النازل من أعماق الفقراء
|
|
صوت طلوع الشمس المقبلة الخضراء
|
|
|
|
يسقط في درب الشمس الساخنة الضوء
|
هذا الصف الأول يتقدم عبر حريق الضوء
|
هذا الصف الأول يقفز، ينهض صف آخر بعده
|
|
|
|
|
|
|
|
|
دور الصف الثاني فليتقدم .
|
|
راكب فوق رياح الخير والشر
|
|
|
يا نيام العالم المصلوب في عين الخطر
|
هذه زوادتي مملوءة بالنار والتاريخ
|
|
وملايين البطاقات التي لا تعرف العنوان º
|
والإنسان مشدود إلى حمالة المفتاح
|
|
|
|
|
|
|
|
|
هل يعرف الطفل جميع الحروف
|
|
|
|
حين يفرغ الحاكمون من كلامهم،
|
|
|
كنت واحداً من الذين يمسحون جبهة البنادق
|
انحنيت عندما لطخني الضابط
|
|
كنت لا أزال راكضاً عبر ظلام الخوف
|
|
|
حين مددت ساعدي تكسر الجليد،
|
قمت مثلما كنت أقوم في الطفولة التي فقدتها
|
وكنت مثل الرجل المسجون في أحلامه العجولة .
|
|
ممنوع عني الماء الرائق في صحراء معسكر
|
|
|
|
|
أو أبقى في الصحراء، وأكفر .
|
هل صدقتم ما قيل عن الخط الأسود؟
|
|
لا يمكن أن أكتب شيئا بالأسود
|
جربت جميع كتابات العالم، لا يجدي
|
|
|
|
لو أن الحرف القادم في رأسي
|
|
لانهارت في بيتي الأوثان المركونة
|
|
لكني حين صلبت الحرف القادم
|
|
|
|
عرفت أن القدم الداست على أصابعي
|
|
مررت في طريقي الملتوي الجوانب الرقطاء
|
مثل حية ميتة تنفث في سمها
|
|
|
سمعت صوت الطلقة الأولى بصدر صاحبي
|
|
في عظم كل جائع في كف كل سارق بريء.
|
|
عرفت أن الطلقة الثانية الملقاة في ضلوعنا
|
تحرق في غبار صمتكم يا ويلكم
|
الموت لا يأتي إليكم باردا بطيء .
|
نبشوا كل القطن النائم في بيتي،
|
|
|
|
|
لكني واريت الضحكة في حلقي،
|
|
|
أكسر في نفسي كل الأبواب الموصودة
|
|
|
كي أسمع صوتاً يأتيني مثل الطوفان
|
صوت حنين الأطفال الغرباء،
|
صوت النار المصبوغة بالدم،
|
صوت الهم النازل من أعماق الفقراء
|
|
صوت طلوع الشمس المقبلة الخضراء
|
|
|
|
يسقط في درب الشمس الساخنة الضوء
|
هذا الصف الأول يتقدم عبر حريق الضوء
|
هذا الصف الأول يقفز، ينهض صف آخر بعده
|
|
|
|
|
|
|
|
|
دور الصف الثاني فليتقدم .
|
|
راكب فوق رياح الخير والشر
|
|
|
يا نيام العالم المصلوب في عين الخطر
|
هذه زوادتي مملوءة بالنار والتاريخ
|
|
وملايين البطاقات التي لا تعرف العنوان º
|
والإنسان مشدود إلى حمالة المفتاح
|
|
|
|
|
|
|
|
|
هل يعرف الطفل جميع الحروف
|
|
|
|