قَالَ فقيرُ رَبهِ الجَوادِ | |
|
| مُحَمَدٌ حَبَاهُ بالأَيَادِي |
|
الْحَمْدُ للهِ الكَرِيمِ الُمنْعْمِ | |
|
| بِمَا اسْتَحَالَ حَصْرُهُ مِنْ نِعَمِ |
|
وَصَلَواتٌ ما لها انْتِهَاءُ | |
|
| ثُمَ تَحَايَا مَا لَهَا انْقِضَاءُ |
|
مِنْهُ عَلَى رَسُولِهِ وَحِبَّهِ | |
|
| مُحَمَّدَ وَآلَِهِ وَصَحْبِهِ |
|
فَهَاكَ نَظْماً هُوَ شَرْحُ الصَّدْرَ | |
|
| بِذِكْرِ أَسْماءَ لِأهْلِ بَدْرِ |
|
وَقَدْ تَوَسَّلْتُ بِهؤُلاءِ | |
|
| فِيْمَا يَهُمُّنِي من الآلاَءِ |
|
قَالَ الإِمَامُ الْعَارفُ الشَّعْراني | |
|
| فَاضَتْ عَلَيْهِ رَحْمَةُ الرَّحْمنِ |
|
مَنْ بِوَلِيِّ اللهِ قَدْ تَوَسَّلاَ | |
|
| في حَاجَةٍ مُهِمَّةٍ أَنْ يَحْصُلاَ |
|
فَبَادرِ السَّيْرَ لِذَلِكَ الْوَلِي | |
|
| اَخْبَرَهُ بِذَلِكَ الْتَوَسُلِ |
|
فَيَسْأَلُ اللهَ لَهُ ذَاكَ الوَلِي | |
|
| إنْجَاحَ مَا أَرادَهُ مِنْ أَمَلِ |
|
فَيَا أخِي عَلَيْكَ كُلَّ يَوْمِ | |
|
| بِأَنْ تَكُونَ قَارِئاً لِنَظْمِي |
|
عَسَاكَ أَنْ يَمُنَّ ذُو الْجَّلاَلِ | |
|
| بِمَا ذَكَرْتَ فيْهِ مِنْ آمَالِ |
|
يَا رَبَّنَا اَللَّهُمَّ ذا الآلاَءِ | |
|
| وَدافِعَ الأَعْدَاَءِ وَالْبَلاَءِ |
|
بِحَقِّ مَنْ خَصَّصْتَ بِالمِعْرَاجِ | |
|
| مُحَمَّدٍ اَحْمَدَ بَدْرِ الَّداجِي |
|
رُوحِ الوُجُودِ سَيَّدِ الأَنَامِ | |
|
| خَاتَمِ أَنْبِيَائِكَ الْكِرَامِ |
|
الْعَرَبِيِّ الْقُرَشِي الْهَاشِمِي | |
|
| حَبِيْبَكَ الأُمِي قُطْبِ الْعَالَمِ |
|
عَلَيْهِ مِنْ صَلاَتِكَ الْهَطْلَاء | |
|
| مَا جَلَّ بِالأَعْدَاءِ عَنْ إحْصَاء |
|
وَمِنْ تَحِيَّاتِكَ مَا بِِهِ امْتَلَى | |
|
| طَبَاقُ اَرْضٍ وَالسَّمَاوَاتِ العُلا |
|
يَسِّرْ لَنَا الصِّعَابَ مِنْ أُمُورِنَا | |
|
| وَاشْرَحْ لَنَا مَا ضَاقَ مِنْ صُدُورِنَا |
|
يَا ذَا الجَّلاَلِ وَالْجَّمَالِ وَالْكَرَمْ | |
|
| وَكَاشِفَ الْضُّرِّ وَدَافِعَ الْنِّقَمْ |
|
بِحَقُ جِبْرِيلَ وَإِسْرَافِيْلاَ | |
|
| وحقِّ مِيكَالَ وَعِزْرَائِيلا |
|
وسَائِرِ الَمَلائِكِ الْبَدْرِيَّة | |
|
| عَلَيْهِمُ الصَّلاَة وَالتَّحِيَّة |
|
انْزِلْ عَلَيْنََا مِنْ لَدُنْكَ مَدَدَا | |
|
| وَانْصُرْ جُيُوشَنَا على جَيْشِ الِعدى |
|
وَامْنُنْ عَلَيِنَا بِقَضَاء الدَّيْنِ | |
|
| وَاقْضِ لَنَا حَوَائِجَ الدَّارَيْنِ |
|
وَعَافِنَا مِنْ كُلِّ مَا نَعَاُف | |
|
| وَنَجِّنَا مِنْ كُلِّ مَا نَخَافُ |
|
وَبِأَبِي بَكْرٍ رَفِيقِ الْغَارِ | |
|
| أجَلِّ أَصْحَابِ حَبيْبِ الْبَاري |
|
أَوَّلِ مَنْ بُويعَ للْخِلاَفَةْ | |
|
| أَبُوهُ عُثْمَانُ: أَبُو قُحَافَة |
|
وَبِأَمِيْرِ المُؤْمِنِينَ، عُمَرَاً | |
|
| سَمَّاهُ بِالفَارُوقِ سَيِّدْ الوَرَى |
|
هُوَ الإِمَامُ الرَّاسِخُ الْهُمَامُ | |
|
| هُو الَّذِي عَزَّ بِهِ الإِسْلاَمُ |
|
مُلاَزِمُ الطَّاعاتِ وَالَمنَاسِكِ | |
|
| وَفَاتِحُ الأَمْصَارِ وَالمَمَالِكِ |
|
ثَمَّ بِعُثْمَانَ شَهِيدِ الْدَّارِ | |
|
| وَحَيْدَرٍ عَلِيٍّ الْكَرَّارِ |
|
بٍالُمصْطَفَى وَمَنْ أَتى البَدْرَ مَعَهْ | |
|
| وَكُلِّ مَنْ صَاحَبَهُ وَاتَّبَعَهْ |
|
أَسْبِلْ عَلَيْنَا سُجُفَ الِحمَايَةْ | |
|
| وَانْظُرْ إلَيْنَاَ نَظَرَ العِنَايَةْ |
|
وَبِالزُّبَيْرِ وَلَد الْعَوَّامِ | |
|
| الْبَطَلَ الُمَجرَّبِ المِقْدَامِ |
|
وَطَلْحَةِ الَخيْرِ رَفيعِ الجَّاهِ | |
|
| لَيْثِ الْوَغى نَجْلِ عُبَيْدِ اللهِ |
|
وَبِأَبِي عُبَيْدَةِ الْجَحْجَاحِ | |
|
| مُرْدِي الأَعَادِي وَلَدِ الْجَرَّاحِ |
|
وَبِسَعِيدٍ هُوَ نَجْلُ زَيْدِ | |
|
| بَانِي بِنَاء مَجْدِهِ بِأَيْدِ |
|
ثُمَّ بِسَعْدِ بنِ أَبِي وَقَّاصِ | |
|
| لّْيْثٍ لِأَسَادِ الشَّرى قَنَّاصِ |
|
وَبِابْنِ عَوْفٍ، عَابِدِ الرَّحْمَانِ | |
|
| سَقَى ثَرَاهُمْ صَيِّبُ الرِّضْوانِ |
|
يّا رَبِّ بِالعَشَرَةِ المُبَشَّرَة | |
|
| عَلَيَّ يَسِّرْ الأمُورَ العَسِرَة |
|
وَآتِنِي مَا لي بِهِ تَهَيَّا | |
|
| صَلاَحُ دِينٍ وَصَلاَحُ دُنْيَا |
|
أَرْجُوكَ يَا رَبِّ بجاه الأَرْقَمِ | |
|
| كَشْفَكَ عَنْ قَلْبِي جَمِيعَ الغُمَمِ |
|
وَبِأُبَيٍّ هُوَ نَجْلُ كَعْبِ | |
|
| سَهِّلْ عَلَيَّ كُلَّ خَطَْبٍ صَعْبِ |
|
آَنَسَةٌ مَوْلى رَسُولِ اللهِ | |
|
| أَرْجُو به مَوَاهِبِ الإِلهِ |
|
بِأَنَسٍ وَالدُهُ مَعَاذُ | |
|
| مِنْ غَيرٍ وَمِحَنٍ أُعَاذُ |
|
بِأَسْعَدٍ وَاِلدُهُ يَزِيْدُ | |
|
| سِيقَ إلَيَّ كُلُّ مَا يُفِيدُ |
|
وَاَرْتَجِي بِالأَسْوَدِ بْنِ زَيْدِ | |
|
| حِمَايَةًً مِنْ شَرِّ كُلِّ كَيْدِ |
|
وَبِأُنَيْسٍ هُوَ مِنْ قَتَادَةَ | |
|
| يَا رَبَّنَا أَسْأَلُكَ السَّعَادَةَ |
|
بِأَوْسِ ثَابِتٍ وَ أَوْسِ خَوْلِي | |
|
| اَغْفِرْ لِيَ الذُنوُبَ يا ذا الطَّوْلِ |
|
بِأَخْنَسٍ وَ بِأَيَاسٍ أَوْسِ | |
|
| يَا رَبَّنَا سَدِّدْ سِهَامَ قَوْسِي |
|
وَ بِأَيَاسٍ: وَلَدِ الْبُكَيْرِ | |
|
| قِنِي وَنَجْلِي رَبِّ كُلَّ ضَيْرِ |
|
عَلَيْهِمُ رِضْوانُ ذي الْجَّلاَلِ | |
|
| مَا دامَتِ الأَيَّامُ وَاللَّيَالِي |
|
وَ بِبُجَيْرِ بْن أَبِي بُجَيْرِ | |
|
| أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ كُلَ خَيْر |
|
وَمِنْ دُيُونِ الَّناسِ فَكُّ رَقَبَة | |
|
| أَرْجُو بِبَحَّاثٍ هُوَ ابْنُ ثَعْلَبَة |
|
وَبِبَشِيرٍ هُوَ نَجْلُ سَعْدِ | |
|
| أَسْأَلُ قرب الحَقِّ بَعْدَ بُعْدِي |
|
وَ بِالْبَرَاءِ وَلَدِ المَعْرُورِ | |
|
| يَا رَبِّ اَعْصِمْنِي مِنَ الشُرُورِ |
|
بِجاهِ بِشْرٍ هُوَ نَجْلٌ لِلْبَرَا | |
|
| أَسْأَلُكَ الغُفْراَنَ يَا رَبِّ الوَرَى |
|
وَ بِابْنِ عَمْرٍ وَ الُمسَمَّى بَسْبَسةْ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي دَفْعَ كل وَسْوَسَة |
|
وَبِبِلاَلٍ هُوَ مِنْ رَبَاحِ | |
|
| هُوَ مُو أَخِي وَلَدِ الْجَرَاحِ |
|
عَلَيْهِمُ الرَّحْمَةُ والرِّضْوَانُ | |
|
| مَا سَارَ نَحْوَ طيبة الرُّكْبَانُ |
|
وَبِتَمِيمٍ هُوَ مِنْ يُعَارِ | |
|
| أَرْجُو النَّجَاةَ مِنْ عَذَابِ النَّارِ |
|
وَبِتَمِيمٍ ذِي التُّقى وَالْحَزْمِ | |
|
| مَوْلى بَنِي غُنْمٍ هُوَ ابْنُ السِّلْمِ |
|
وَبِتَمِيمٍ الََّذِي قَدْ كَانَا | |
|
| مَوْلى خراشٍ اسْأَلُ الغَفْرانَا |
|
سَقى ثَرَاهُمْ صَيِّبُ الرِّضَاءِ | |
|
| بِلاَ انْصرَامٍ وَبِلاَ انْقِضَاءِ |
|
أَسْأَلُ مَوْلاَيَ مُفِيضَ النِّعَمِ | |
|
| نَعْمَاءَهُ بِثَابِتِ بْنِ الأَقْرمِ |
|
أَسْأَلُ أَنْ يَكْثُرَ لِي نَوَالُ | |
|
| بِثَابِتٍ وَالِدُهُ هَزَّالُ |
|
أَرْجُو المُعَافَاةَ مِنَ الْبَأْسَاءِ | |
|
| بِثَابِتٍ يُعْزى إلَى خَنْسَاءِ |
|
وَجَاهِ ثَقْفٍ هُوَ نَجْلُ عَمْرِو | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي دَفْعَ كل ضُرِّ |
|
يَا رَبِّ أَرْجُوكَ عُلُوَّ مَرْتَبَةْ | |
|
| بِجَاهِ ثَابِتٍ هُوَ ابْنُ ثَعْلَبَةْ |
|
أَرْجُوكَ أَنْ تُنْجِحَ لِي مَقَاصِدِي | |
|
| بِجَاهِ ثَابِتٍ هُوَ اَبْنُ خَالِدِ |
|
أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ يُسْرَ عُسْرِي | |
|
| بِجَاهِ ثَابِتٍ هُوَ ابْنُ عَمْرِو |
|
يَا ذَا الْجَّلاَلِ أَعْطِني مَآرِبِي | |
|
| بِجَاهِ ثَعْلَبَةَ نَجْلِ حَاطَبِ |
|
وَجَاهِ ثَعْلَبَةَ نَجْلِ سَعْد | |
|
| وَجَاهِ ثَعْلَبَةَ نَجْلِ زَيْدِ |
|
سَهِّلْ عَلَيَّ رَبِّي كُلَّ أَمْرِي | |
|
| بِجَاهِ ثَعْلَبَةَ نَجْلِ عَمْرِو |
|
أَفَاضَ مَوْلاَيِ عَلَيَّ نِعَمَهْ | |
|
| بِجَاهِ ثَعْلَبَةَ نَجْلِ عَنَمَه |
|
عَلَيْهِمُ مِنْ رَبِّنَا الرِّضْوانُ | |
|
| مَادَامَ عَرْشُ اللهِ والْجِنَانُ |
|
بِجَاهِ جَبْرِ بنِ عَتِيكٍ أَرْتَجِي | |
|
| غُفْرانَ مَا اقْتَرَفْتَهُ مِنْ حَرَجِ |
|
بِجَاهِ جَبَّارٍ هُوَ اِبْنُ صَخْرِ | |
|
| أَرْجُو لِيَ النَّجَاةَ يَوْمَ الْحَشْرِ |
|
وَبِجُبَيْرِ بنِ أَيَاسٍ أَسْأَلُ | |
|
| رَبَّ الْوَرَى فَوْزاً بِمَا أُؤمِّلُ |
|
بِجَابِرٍ يَسْهَلُ لِي صِعَابِي | |
|
| هُوَ ابْنُ عَبْدِ اللهِ مِنْ رِئَابِ |
|
بِجَابِرٍ أمُلُ شَرْحَ صَدْرِي | |
|
| هُوَ ابْنُ عَبْدِ اللهِ نَجْلِ عَمْرِو |
|
مِنْ رَحْمةِ اللهِ وَمِنْ رِضَائِهِ | |
|
| عَلَيْهِمُ مَا جَلَّ عَنْ إحْصَائِهِ |
|
أَرْجُو مِنَ اللهِ الرِّضى وَأَرْتَقِبْ | |
|
| بِجَاهِ حَمْزَةَ بنِ عَبْدِ المُطَّلِبْ |
|
أَرْجُو رِضى مَوْلى بِلاَ شَرِيكِ | |
|
| بِجَاهِ حَارِثٍ فَتَى عَتِيْكِ |
|
أَرْجُو مِنَ الأَنْوارِ أَخْذَ قَبَسِ | |
|
| بِجَاهِ حَارِثٍ هُوَ ابْنُ أَنَسِ |
|
أَرْجُو مِنَ الأَهْوالِ حِفْظَ نَفْسِي | |
|
| بِجَاهِ حَارِثٍ هُوَ ابْنَ قَيْسِ |
|
أَرْجُو الإِلهَ أَنْ يُفِيضَ نِعَمَهُ | |
|
| عَلَيَّ بِالْحَارِثِ نَجْلِ خَزمَهْ |
|
وَرَفْعَهُ عَنِّيَ كُلَ نِقْمَةٍ | |
|
| بِحَارِثٍ نَجْلِ أَبِي خَزَمةِ |
|
أَسْأَلُ بِالْحَارِثِ نَجْلِ أَوْسِ | |
|
| سَلِيلٍ رَافِعٍ نَجَاةَ نَفْسِي |
|
أَسْأَلُ بِالْحَارِثِ نَجْلِ أَوْسِ | |
|
| نَجْلِ مَعَاذٍِ رَفْعَ كُلِّ بُؤْسِ |
|
بِجَاهِ حَارِثٍ هُوَ ابْنُ حَاطِبِ | |
|
| وَيُمْنِهِ أَفُوزُ بِالمَآرِبِ |
|
أَفَاضَ رَبُّنَا عَلَيَّ نِعَمَةْ | |
|
| بِجَاهِ حَارِثٍ هُوَ ابْنُ خَزَمَةْ |
|
وَأَرْتَجِي دِفَاعَ كُلِّ نِقْمَةْ | |
|
| بِجَاهِ حَارِثٍ هُوَ ابْنُ الصِّمَةْ |
|
عَسَايَ أَنْ أَحْظَى بِرَفْعِ الدَّرَجَةْ | |
|
| بِجَاهِ حَارِثٍ هُوَ ابْنُ عَرْفَجَةْ |
|
بِحَارِثٍ وَالِدُهُ النُّعْمَانُ | |
|
| مِنْ كُلِّ سُوءٍ تَاحَ لِيَ أَمَانُ |
|
بِجَاهِ حَارِثَةَ مِنْ سُرَاقَةْ | |
|
| يَسُوقُ لِي مَوْلى الْوَرَى أَرْزَاَقَةْ |
|
بِجَاهِ حَارِثَةَ بِالْغُفْرَانِ | |
|
| أَفُوزُ وَهُوَ وَلَدُ النُّعْمَانِ |
|
أَفُوْزُ فِي مَعِيشَتِي بِسَعَةِ | |
|
| بِحَاطِبٍ نَجْلِ أَبِي بَلْتَعَةِ |
|
سَهِّلْ إلهِي لِي كُلَّ عُسْرِ | |
|
| بِجَاهِ حَاطِبٍ هَُوَ ابْنُ عَمْرِو |
|
وَبِالْحُبَابِ هُوَ نَجْلُ الُمنْذِرِ | |
|
| يَسِّرْ لِيَ مَوْلاَيَ كُلَّ عُسْرِ |
|
وبِحَرَامٍ هُوَ مِنْ مِلْحَان | |
|
| مَنَّ عَلَيَّ اللهُ بَالرَّضْوَانِ |
|
وَبِحَبِيبٍ هُوَ نَجْلُ سَعْدِ | |
|
| وَبِحُرَيْثٍ هُوَ نَجْلُ زَيْدِ |
|
وبِحُرَيْثٍ هُوَ نَجْلُ زَيْدِ | |
|
| وَقَانِي الإِلَهُ كُلَّ كَيْدِ |
|
وَبِحَبِيبٍ هُوَ نَجْلُ الأَسْوَدِ | |
|
| أُؤََمِّلُ الْفَوْزَ بِكُلِّ مَقْصَدِ |
|
هَانَ عَلَيَّ بِالْعَطَايَا ظَفَرِي | |
|
| بِجَاهِ حَمْزَةَ فَتَى الُحَمَيَّرِي |
|
وَبِحُصَيْنٍ هُوَ نَجْلُ الْحَارِثِ | |
|
| يَحْفَظُنَا اللهُ مِنَ الْحَوَادِثِ |
|
عَلَيْهِمُ رِضْوَانُ ذي الْجَّلاََلِ | |
|
| مَا اخْتَلفَ الأَيَّامُ وَاللَّيَالِي |
|
وَأَسْأَلُ الإِلَهَ كُلَّ خَيْرِ | |
|
| بِخَالِدٍ يُعْزي إلَى الْبُكَيْرِ |
|
بِجَاهِ خَاِلدٍ هُوَ ابْنُ قَيْسٍ | |
|
| أَرْجُو مِِنَ الإِلَهِ حفْظَ نَفْسِي |
|
بِجَاهِ خَبَّابِ فَتَى أَرَتِّ | |
|
| أَرْجُو صَلاَحَ الْحَالِ بَعْدَ مَوْتِي |
|
أَرْجُو بِخَبَّابِ رَفِيعَ الرُّتْبَةْ | |
|
| مَقَاصِدِي وَهُوَ مَوْلَى عُتْبَةْ |
|
وَبِخُبَيْبِ بنِ إِسَافِ أَرْتَجِي | |
|
| مِنْ رَبِّنَا غُفْرَانَ كُلِّ حَرَجِ |
|
وَبِخِدَاشِ هُوَ مِنْ قَتَادَةْ | |
|
| أَرْجُو انْتِهاجَ سُبْلِ الِعبَادَةُ |
|
وَبِخِراشٍ هُوَ نَجْلُ الصِّمَةْ | |
|
| فَاضَ مِنَ اللهِ عَلَيَّ النِّعْمَةْ |
|
وَبِخُرَيْمِ هُوَ نَجْلُ فَاتَكِ | |
|
| أَنْجُو مِنَ المَخَاوِفِ الْحَوَالِِكِ |
|
بِجَاهِ خَارِجَةَ نَجْلِ زَيْدِ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي دَفْعِّ كُلِّ كَيْدِ |
|
بِجَاهِ خَلاَّدٍ فَتَى سُوَيْد | |
|
| فِي عَمَلِ الْبِرِّ يَدُومُ زَيْدِي |
|
بِجَاهِ خَلاَّدٍ هُوَ ابْنُ قَيْسِ | |
|
| بِعَمَلِ التُّقَى تَهِمُّ نَفْسِي |
|
بِجَاهِ خَلاَّدٍ هُوَ ابْنُ رَافِعِ | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ أَفُوزَ بِالمَنَافِعِ |
|
بِجَاهِ خَلاَّدٍ هُوَ ابْنُ عَمْرو | |
|
| يُفْسَحُ لِي بِرَحْمَةٍٍ في عُمْري |
|
وبِخُلَيْدٍ هُوَ نَجْلُ قَيْسِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ اللهِ نَجَاةَ نَفْسِي |
|
بِجَاهِ خَوْلِيٍّ أَبِي خَوْلِيِّ | |
|
| وَبِخَلِيفَةَ فَتَى عَدِيِّ |
|
وَجَاهِ خَوَّاتٍ فَتَى جُبَيْرِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ الإِلَهِ كُلَّ خَيْرِ |
|
وَبِخُنَيْسٍ هُوَ مِنْ حُذَافَةْ | |
|
| أَرْجُو الإِلَهَ دَفْعَ كُلَّ آفَةْ |
|
بِجَاهِ ذَكْوَانَ فَتَى عُبَيْد | |
|
| أَعْصَمُ مِنْ شُرُورٍ أَهْلِ كَيْدِ |
|
بِجَاهِ ذُكْوَانَ بْنَ عَبْدِ قَيْسِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ الآَفَاتِ حِفْظَ نَفْسِي |
|
بِذِي الشِّمَالَيْنِ شَهِيْدَ بَدْرِ | |
|
| وَهُوَ عُمَيْرُ نَجْلُ عَبْدِ عَمْرِو |
|
يَعُمُّ مَا جَنَتْ يَدِي غُفْرَانُ | |
|
| عَلَيْهِمُ الرَّحْمَةُ وَالرِّضْوَانُ |
|
بِجَاهِ رَاشِدٍ فَتَى المُعَلَّى | |
|
| فِي الدِّينِ أَحْظَى بِمَقَامٍ أَعْلَى |
|
بِجَاهِ رَافِعٍ فَتَى يَزِيدَا | |
|
| أَعِيشُ عَبْداً زَاهِداً سَعِيدَا |
|
بِجَاهِ رَافِعٍ هُوَ ابْنُ الْحَارِثِ | |
|
| أَرْجُو حِمَايَةً مِنَ الْحَوَادِثِ |
|
وَجَاهِ رَافِعٍ هُوَ ابْنُ زَيْد | |
|
| أَسْلَمُ مِنْ حِيَلِ أَهْلِ الْكَيْدِ |
|
بِجَاهِ رَافِعٍ هُوَ ابْنُ عُنْجَدَةْ | |
|
| يُدْفَعَ عَنِّي شَرُّ كُلَّ مَفْسَدَةْ |
|
بِرَافِعٍ وَالِدُهُ المُعَلَّى | |
|
| هَوُ الشَّهِيدُ ذُو المَقَامِ الأَعْلَى |
|
بِجَاهِ رَبْعِيَّ هُوَ ابْنُ رَافِعِ | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ أَفُوزَ بِالمَنَافِعِ |
|
وَجَاهِ رَافِعٍ هُوَ ابْنُ مَاِلكِ | |
|
| وَفَّقَنِي الإِلَهُ لِلْمَنَاسِكِ |
|
وَبِالرَّبِيْعِ بْنِ أَيَاسٍ أَرْتَجِي | |
|
| سَلاَمَةً مِنْ عَوَجٍ وَعَرَجٍ |
|
وَبِرَبِيْعَةِ هُوَ ابْنُ أَكْثَمِ | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ يُجَادَ لِي بِالْنِّعَمِ |
|
وَبِرُخَِيْلَةِ هُوَ ابْنُ ثَعْلَبَةْ | |
|
| فَاضَتْ مِنَ اللهِ عَلَيَّ المَوْهِبَةْ |
|
وَبِرُفَاعَةِ هُوَ ابْنُ رَافِعِ | |
|
| أَسْأَلُ فَيْضَ أََنْعُمٍ هَوَامِعِ |
|
وَبِرُفَاعَةِ بْنِ عَبْدِ المُنْذِرِ | |
|
| أَسْأَلُ تَيْسِيراً لِكُلِّ عَسِرِ |
|
وَبِرُفَاعَةَ هُوَ ابْنُ عَمْرو | |
|
| أَسْأَلُ ذَا الْجَّلاَلِ شَرْحَ صَدْرِي |
|
وَبِرُفَاعَةَ هُوَ ابْنُ الْحَارِثِ | |
|
| يَحْفَظُنِي اللهُ مِنَ الْحَوَادِثِ |
|
عَلَيْهِمُ رِضْوَانُ ذِي الْجَّلاَلِ | |
|
| مَادَامَتِ الأَيَّامُ وَاللَّيَالِي |
|
وَبِزِيَادٍ هُوَ مِنْ لَبيْد | |
|
| أُعْصَمُ مِنْ مَكَائِدِ الْعَبِيدِ |
|
وَبِزِيَادٍ هُوَ نَجْلُ عَمْرِو | |
|
| أَرْجُو مِنَ اللهِ عُلُوَّ قَدْرِي |
|
وَبِزِيَادٍ هُوَ مِنْ يَزيْدَا | |
|
| أَرْجُوهُ أَنْ يُميتَنِي شَهِيداً |
|
وَبِزِيَادٍ هُوَ نَجْلُ كُعْبِ | |
|
| أَرْجُوهُ تَيْسِيراً لِكُلِّ صَعْبٍ |
|
وَبِزِيَادٍ هُوَ نَجْلٌ لِلْسَّكَنْ | |
|
| فَاضَ عَلَي قَلْبِي مِنَ اللهِ المِنَنْ |
|
بِجَاهِ زَيْدٍ هُوَ نَجْلُ أَسْلَمِ | |
|
| أَسْلَمُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ النِّقَمِ |
|
أَرْجُو بِزَيْدٍ هُوَ نَجْلُ حَارِثَةْ | |
|
| مَوْلى َرسُولِ اللهِ دَفْعَ الحَادِثَةْ |
|
بِجَاهِ زَيْدٍ هُوَ نَجْلُ خَارِجَةْ | |
|
| صَارَتْ هُمُومِي عَنْ فُؤَادِي خَارِجَةْ |
|
بِجَاهِ زَيْدٍ وَلَدِ الْخَطَابِ | |
|
| أَرْجُو انْتِهَاجَ مَنْهَجَ الصَّوَابِ |
|
وَجَاهِ زَيْدٍ وَلَدِ المُزَيْنِ | |
|
| أَرْجُو صَفَاءَ بَاطِنِي عَنْ رَيْنِ |
|
وَجَاهِ زَيْدِ هُوَ مِنْ وَدِيْعَةْ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي مِنَناً بَدِيْعَةْ |
|
بِجَاهِ سَالِمٍ فَتَى عُمَيْرٍ | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ أَنَالَ كُلَّ خَيْرِ |
|
بِسَالِمٍ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةْ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي رَحْمََةً وَرَأْفَةْ |
|
بِسَائِبٍ وَالِدُهُ عُثْمَانُ | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ يَشْمَلَني الغُفْرَانُ |
|
وَبِسُرَاقَةَ بْنِ عَمْرِوٍ أَرْتَجِي | |
|
| فَرَجَ هَمٍّ مُخْرَجَاً مِنْ حَرَجِ |
|
وَبِسُرَاقَةَ سَلِيْلَ كَعْب | |
|
| أَسْأَلُ تَفْرِيجاً لِكُلِّ كَرْبِ |
|
بِجَاهِ سَبْرَةَ هُوَ ابْنُ فَاتِكٍ | |
|
| يَحْفَظُنِي اللهُ مِنَ المَهَالِكِ |
|
بِجَاهِ سَعْدٍ هُوَ نَجْلُ خَوْلَةْ | |
|
| أَسْلَمُ مِنْ شُرُورِ كُلِّ عِلَّةْ |
|
بِجَاهِ سَعْدٍ هُوَ مِنْ خَوْلِيِّ | |
|
| أَحْظَى غَداً بِمَنْصَبٍ عَلِيِّ |
|
بِجَاهِ سَعْدٍ هُوَ نَجْلُ خَيْثَمَةْ | |
|
| يَشْمَلُنِي مِنَ الإِلَهِ مَرْحَمَةْ |
|
بِجَاهِ سَعْدٍ هُوَ مِنْ عُبَادَةْ | |
|
| بِفَتْحِ عَيْنٍ أَسْأَلُ السَّعَادَةْ |
|
بِجَاهِ سَعْدٍ هُوَ مَوْلَى حَاطِبِ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي الْفَوْزَ بِالمَوَاهِبِ |
|
وَجَاهِ سَعْدٍ وَلَدِ الْرَّبِيعِ | |
|
| كَانَ نَبِيُّنَا غَداً شَفِيعِي |
|
وَجَاهِ سَعْدٍ بْنِ عُبَيْدٍ مَخْرَجَاً | |
|
| مِنْ ضِيْقِ، أَرْجُو وَلِهَمٍّ فَرَجَاً |
|
بِجَاهِ سَعْدِ هُوَ نَجْلُ سَهْلٍ | |
|
| أَسْأَلُ طُولَ عُمُرٍ لِنَجْلِي |
|
بِجَاهِ سَعْدٍ هُوَ مِِنْ عُثْمَانِ | |
|
| أَمُلُ أَنْ أَفُوزَ بِالأَمَانِي |
|
بِجَاهِ سَعْدٍ بنِ مَعَاذٍ أَسْأَلُ | |
|
| أَنَّ الصِّعَابَ مِنْ أُمُورِي تَسْهُلُ |
|
بِجَاهِ سُفْيَانَ هُوَ ابْنُ بِشْر | |
|
| أُحفَظُ مِنْ شُرُورِ أَهْلِ الشَّرِّ |
|
سَلَمَةُ بنِ أَسْلَمِ المَسْؤُولُ | |
|
| بِِهِ حُصُوْلُ مَا هُوَ المَأْمُولُ |
|
سَلَمَةُ بنِ ثَابِت أَسْأَلُ به | |
|
| لِقَلْبِي الفَوْزَ بِكُلِّ مَأْرَبِهْ |
|
سَلَمَةْ وَالِدُهُ سَلاَمَةْ | |
|
| أَرْجُو بِهِ مِنَ الْبَلاَ سَلاَمَةْ |
|
وَبِسُلَيْمٍ هُوَ نَجْلُ قَيْسٍ | |
|
| تَسْلَمُ مِنْ صَرْفِ الزَّمَانِ نَفْسِي |
|
وَبِسُلَيْمٍ هُوَ نَجْلُ الْحَارِثِ | |
|
| أَرْجُو سَلاَمَةً مِنَ الْحَوَادِثِ |
|
وَبِسُلَيْمٍ هُوَ مِنْ مِلْحَانِ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي المَنَّ بِالغُفرَانِ |
|
وَبِسُلَيْمٍ هُوَ نَجْلُ عَمْروِ | |
|
| أَرْجُو سُهُولَةً لِكُلِّ عُشْرِ |
|
وَبِسُلَيْمٍ نَجْلُ قَيْسٍ الْخَزْرَجِي | |
|
| أَسْأَلُ غُفْرَاناً لِكُلِّ حَرَجِ |
|
وَبِسِنَانٍ هُوَ نَجْلُ صَيْفِي | |
|
| وَقَانِي الإِلَهُ كُلَّ حَيْفِ |
|
وَبِسِمَاكٍ هُوَ نَجْلُ سَعْد | |
|
| أَظْفُرُ بِالدَّنُوِّ بَعْدَ بُعْدِي |
|
وَبِسِنَانٍ نَجْلُ صَيْفِيِ أَرَى | |
|
| يَقْظَةً خَيْرَ الْوَرَى وَفي الْكَرَى |
|
وَبِسِنَانِ بْنِ أَبِي سِنَانِ | |
|
| مَنَّ عَلَيَّ اللهُ بِالرِّضْوَانِ |
|
بِجَاهِ سَهْلٍ هُوَ نَجْلُ راَفِعِ | |
|
| فِي مَحْشَرٍ كَانَ النَّبِيُّ شَّافِعِي |
|
بِجَاهِ سَهْلٍ هُوَ مِنْ حَنِيفِ | |
|
| أَسْلَمُ مِنْ شُرُورِ أَهْلِ الْحَيْفِ |
|
بِجَاهِ سَهْلٍ بْنِ عَتِيْكٍ أَرْجُو | |
|
| أَنَّ مَقَامِي تَحْتَ عَرْشٍ مَرْجُ |
|
بِجَاهِ سَهْلٍ هُوَ نَجْلُ قَيْسِ | |
|
| أَرْجُو سِدَاداً لِسِهَامِ قَوْسِي |
|
وَبِسُهَيْلٍ هُوَ نَجْلُ وَهْبِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ اللهِ ضِيَاءَ قَلْبِي |
|
وَبِسُهَيْلٍ هُوَ مِنْ بَيْضَاء | |
|
| أَرْجُو لِقَلْبِي الْفَوْزَ بِالضِّيَاءِ |
|
وَبِسُهَيْلٍ هُوَ نَجْلُ رَافِعِ | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ يَنْجَحَ لِيَ مَطَامِعِي |
|
وَبِسَوَادٍ هُوَ نَجْلُ رَزْنِ | |
|
| أَرْجُو خُلُُوداً بِجِنَانِ عَدَنِ |
|
وَبِسَوَادٍ هُوَ مِنْ غَزِيَّةْ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي رُتْبَةً عَلِيَّةْ |
|
وَبِسُوَ يَبْطٍ هُوَ ابْنُ حَرْمَلَةْ | |
|
| أَسْأَلُ فَوْزاً بِعُلُوِّ مَنْزِلَةْ |
|
وَبِشُجَاعٍ هُوَ نَجْلُ وَهْبِ | |
|
| أَرْجُو سُهُولَةً لِكُلِّ خَطْبِ |
|
وَبِشَرِيكٍ هُوَ نَجْلُ أَنَسِ | |
|
| مُنَّ مِنَ الأَنْوَارِ لِي بِقَبَسِ |
|
بِجَاهِ شَمَّاسٍ فَتَى عُثْمَانِ | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ أَفُوْزَ بِالْغُفْرَانِ |
|
عَلَيْهِمُ الْرَّحْمَةُ وَالرِّضْوَانُ | |
|
| مَا سَارَ نَحْوَ طِيْبَةَ الرُّكْبَانُ |
|
بِجَاهِ صَفْوَانَ هُوَ ابْنُ وَهْبِ | |
|
| أَسْأَلُ فَوْزاً بِصَفَاءِ قَلْبِي |
|
وَبِصُهَيْبٍ هُوَ مِنْ سِنَانِ | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ أَفُوزَ بِالْجِنَانِ |
|
بِجَاهِ صَيْفِيٍّ فَتَى سَوَادِ | |
|
| رَجَوْتُ أَنْ أَظْفُرَ بِالمُرَادِ |
|
صُبَيْحُهُمْ مَوْلى أَبِي العَاصِ بِهِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ اللهِ جَزِيْلَ سَيْبِهِ |
|
عَلَيْهِمُ الرَّحْمَةُ وَالرِّضْوَانُ | |
|
| مَا اهْتَزَّ مِنْ رِيْحِ الصَّبَا أَفْنَانْ |
|
أَسْأَلُ بِالضَّحَّاكِ نَجْل حَارِثَةْ | |
|
| عَافِيَةً مِنْ كُلِّ شَرِّ حَادِثَةْ |
|
بِجَاهِ ضَحَّاكِ بنِ عَبْدِ عَمْروِ | |
|
| يَرْحَمُنِي مَوْلاَيَ يَوْمَ الْحَشْرِ |
|
بِجَاهِ ضَمْرَةَ هُوَ ابْنُ عَمْروِ | |
|
| تَنْوِيْرَ قَلْبِي أَرْتَجِي وَقَبْرِي |
|
يَا رَبِّ بِالطُّفَيْلِ نَجْلِ الْحَارِثِ | |
|
| أَسْأَلُكَ الْحِفْظَ مِنَ الْحَوَاِدثِ |
|
وَبِطُفَيْلٍ هُوَ نَجْلُ مَالِكِ | |
|
| أَسْأَلُكَ الْحِفْظَ مِنَ المَهَالِكِ |
|
وَبِطُّفَيْلٍ وَلَد النِّعْمَانِ | |
|
| أَسْأَلُكَ الْخُلُودَ في الْجِنَانِ |
|
وَ بِطُلَيْبٍ هُوَ مِنْ عُمَيرِ | |
|
| أَسْأَلُ ذَا الْجَّلاَلَ كُلَّ خَيْرِ |
|
صُبَّ عَلَيْهِمْ صَيِّبُ الرِّضَاءِ | |
|
| فِي كُلِّ لّحْظَةٍ بِلاَ انْقِضَاءِ |
|
أَسْأَلُ أَنْ أَفُوْزَ بِالْمَرَادِ | |
|
| فِي هَذِهِ الدُّنْيَا وَفِي الْمَعَادِ |
|
وَبِظُهَيْرٍ نَجْلِ رَافِعٍ عَلَى | |
|
| مَرْقَدِهِ صَوْبُ رِضَاءٍ هَطَلاَ |
|
أَسْأَلُ أَنْ أَفُوْزَ بِالْمَرَادِ | |
|
| فِي هَذِهِ الدُّنْيَا وَفِي الْمَعَادِ |
|
أَرْجُو المُنَى بِعَاصِمٍ َنجْلِ عَدِي | |
|
| مَادَّاً إلى نَوَالِ جَودِهِ يَدِي |
|
بِعَاصِمٍ وَالِدُهُ عُكَيْرُ | |
|
| يَكَّثُرُ لِي مِنَ الإِلَهِ خَيْرُ |
|
بِجَاهِ عَاصِمٍ أَبُوهُ قَيْسُ | |
|
| يَدُومُ لِي بِذِي الْجَّلاَلِ أُنْسُ |
|
بِجَاهِ عَاصِمٍ هُوَ ابْنُ ثَابِت | |
|
| أَفُوْزُ بِالْمَرَادِ غَيْرِ فَائِتِ |
|
بِعَاقِلٍ وَالِدُهُ البُكَيْرُ | |
|
| يَدُومُ لِي إِلى الإِلَهِ سَيْرُ |
|
بِعَامِرٍ وَالِدُهُ أُمَيَّةْ | |
|
| هَانَتْ عَلَيَّ سَكْرَةُ المَنِيَّةْ |
|
وَعَامِرٍ وَالِدُهُ الْبُكَيْرُ | |
|
| فَاَضَ مِنَ اللهِ عَلَيَّ الْخَيْر |
|
وَعَامِرٍ وَالِدُهُ رَبِيْعَةْ | |
|
| دَاَمَ لِيَ الْقَيَامُ بِالشَّرِيْعَةْ |
|
بِعَامِرٍ بْنِ مُخَلَّدٍ وَعَامِرِ | |
|
| نَجْلِ يَزِيْدَ غُفِرَتْ جَرَائِرِي |
|
بِعَامِرٍ وَالِدُهُ فَهَيْرَةْ | |
|
| تَدُومُ لِي عَلَى الأَعَادِي نُصْرَةْ |
|
بِجَاهِ عَامِرٍ هُوَ ابْنُ سَلَمَةْ | |
|
| فَاضَتْ مِنَ اللهِ عَلَيَّ المَرْحَمَةْ |
|
وَجَاهِ عَامِرٍ هُوَ ابْنُ سَعْدِ | |
|
| طَالِعْ نَحْسِي مُبَدَلٌُ بِسَعْدِي |
|
بِجَاهِ عَائِذٍ هُوَ ابْنُ مُاعِصِ | |
|
| في هَوْلِ حَشْرِ سَكَنَتْ فَرَائِصِي |
|
وَجَاهِ عُبَّادٍ هُوَ ابْنُ بِشْرِ | |
|
| أَعْصَمُ مِنْ أَهْوالِ يَوْمِ الحَشْرِ |
|
وَجَاهِ عُبَّادٍ هُوَ ابْنُ قَيْسِ | |
|
| يَدُومُ لِي بِشَرْ عِنَا التَأَسِّي |
|
وَجَاهِ عُبَّادٍ بْنِ قَيْسٍ عَامِرِي | |
|
| حَشْرِي غَداً في زُمَرِ الأَكَابِرِ |
|
وَبِعُبَّادَةَ هُوَ ابْنُ الصَّامِتِ | |
|
| وَيُمْنِهِ أَدْرِكُ كُلَّ فَائِتِ |
|
بِجَاهِ عَبْدِ اللهِ نَجْلُ ثَعْلَبَةْ | |
|
| فَاضَتْ مِنَ اللهِ عَلَيَّ المَوْهِبَةْ |
|
بِجَاهِ عَبْدِ اللهِ مِنْ جُبَيْرِ | |
|
| أَسْأَلُ ذَاَ الْجِّلاَلِ جَبْرَ كَسْرِي |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ نَجْلِ جَحْشِ | |
|
| عَافِيَةً مِنْ بَطْشِ رَبِّ الْعَرْشِ |
|
بِجَاهِ عَبْدِ اللهِ نَجْلِ جَدِّ | |
|
| أَرْجُو دُنْوَّاً بَعْدَ طُولِ بُعْدِي |
|
أَرْجُو مِنْ اللهِ بِعَبْدِ اللهِ | |
|
| نَجْلِ الرَّبِيْعِ لِلْتُّقَى انْتِبَاهِي |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ مِنْ رَوَاحَةْ | |
|
| بِدَارِ دُنْيَا وَبِعُقْبَى الرَّاحَةْ |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ نَجْلِ زَيْدِ | |
|
| حِمَايَةً مِنْ شَرِّ كُلِّ كّيْدِ |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ مِنْ سُرَاقَةْ | |
|
| عَافِيَةً مِنْ وَصَبٍ وَفَاقَةْ |
|
بِجَاهِ عَبْدِ اللهِ نَجِلِ سَلَمَةْ | |
|
| فَاضَتْ مِنَ اللهِ عَلَيَّ المَرْحَمَةْ |
|
وَجَاهِ عَبْدِ اللهِ نَجْلِ سَهْلِ | |
|
| عَسِيرُ أَمْرِي مُبْدَلٌ بِسَهْلِ |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ مِنْ سُهَيْلِ | |
|
| حِمَايَةً مِنْ مُوجِبَاتِ وَيْلِ |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ مِنْ شَرِيكِ | |
|
| تَيْسِير تَسْلِيكِي مِنَ المَلِيكِ |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ نَجْلِ طَارِقِ | |
|
| سَلاَمَةً مِنْ جُمْلَةَ الطَّوَارِقِ |
|
أَرْجُو بِعُبْدِ اللهِ نَجْلِ عَامِرِ | |
|
| سَلاَمَةً مِنْ كُلِّ خَطْبٍ ضَائِرِ |
|
أَرْجُو بِعَبْد اللهِ نَجْلِ عَبْدِ | |
|
| مَنََاَفٍ الْعِصْمَةَ مِمَّا يُرْدِي |
|
بِجَاهِ عَبْدِ اللهِ ابْنِ عَرْفَطَةْ | |
|
| يَدْفَعُ عَنِّي شَرَّ كُلَّ وَرَطَةْ |
|
وَجَاهِ عَبْدِ اللهِ نَجْلِ عَمْروِ | |
|
| أَفُوزُ بِالنَّجَاةِ يَوْمَ الْحَشْرِ |
|
وَجَاهِ عَبْدِ اللهِ مِنْ عُمَيْرِ | |
|
| أَفُوْزُ فِي عُمُرِي بِكُلِّ خَيْرِ |
|
أَرْجُو بِعَبْد اللهِ نَجْلِ قَيْسِ | |
|
| مِنْ خَالِدِ عَافِيِةً لِنَفْسِي |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ قَيْسِ صَيْفِي | |
|
| عَافِيَةً مِنْ شَرِّ كُلِّ حَيْفِ |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ نَجْلِ كَعْبِ | |
|
| سُهُولَةً لِكُلِّ خَطْبٍ صَعْبِ |
|
بِجَاهِ عَبْدِ اللهِ نَجْلِ مُخْرَمَةْ | |
|
| فَاضَتْ مِنَ اللهِ عَلَيَّ المَرْحَمَةْ |
|
بِجَاهِ عَبْدِ اللهِ مِنْ مَسْعُودِ | |
|
| أَرْجُو سَلاَمَةً مِنَ الصُّدُودِ |
|
أَرْجُو بِعَبْدِ اللهِ مِنْ مَظْعُونِ | |
|
| سَلاَمَةً مِنْ حِيَلَ المَلْعُونِ |
|
بِجَاهِ عَبْدِ اللهِ بِالأَمَانِي | |
|
| أَفُوْزُ وَهُوَ وَلَدُ النِّعْمَانِ |
|
بِعَبْدِ رَبِّ هُوَ نَجْلُ حِقِّ | |
|
| أَرْجُو مِنَ النَّارِ يَكُونُ عِتْقِي |
|
بِعَابِدِ الرَّحْمَنِ نَجْلِ جَبْرِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ الإِلَهِ جَبْرَ كَسْرِي |
|
وَأَمَلِي بِعَبْدَةِ الخَشْخَاشِ | |
|
| مِنَ الحَلاَلِ كَثْرَةَ الرِّيَاشِ |
|
بِجَاهِ عَبْسِ هُوَ نَجْلُ عَامِرِ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي العَفْوَ عَنْ كَبَائِرِي |
|
وَبِعُبَيْدٍ هُوَ نَجْلُ أَوْسِ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي دَفْعَ كُلِّ بُؤْسِ |
|
وَبِعُبَيْدٍ وَلَدُ التِّيْهَانِ | |
|
| عَصَمَنِي اللهُ مِنَ النِّيْرَانِ |
|
وَبِعُبَيْدٍ هُوَ نَجْلُ زَيْدِ | |
|
| وَبِعُبَيْدِ بْنِ أَبِي عُبَيْدِ |
|
وَبِعُبَيْدٍ هُوَ نَجْلُ السَّكَنِ | |
|
| أَرْجْو مِنَ الإِلَهِ فَيْضَ المِنَنِ |
|
وَبِعُبَيْدَةَ هُوَ ابْنُ الْحَارِثِ | |
|
| عَصَمَنِي اللهُ مِنَ الحَوَادِثِ |
|
بِجَاهِ عُتْبَانَ هُوَ ابْنُ مَالِكِ | |
|
| عَصَمَنِي اللهُ مِنَ المَهَالِكِ |
|
بِعُتْبَةَ وَالِدُهُ رَبِيْعَةْ | |
|
| تُغْفَرُ لِي ذُنُوبِيَ الشَّنِيْعَةْ |
|
بِعُتْبَةَ هُوَ ابْنُ عَبْدُ اللهِ | |
|
| يُغْفَرُ مَا قَارَفْتُ مِنْ مَنَاهِي |
|
وَعُتْبَةٍ وَالِدُهُ غُزْوَانُ | |
|
| يَعُمُّ مَا قَارَفْتُهُ غُفْرَانُ |
|
بِجَاهِ عُثْمَانَ فَتَى مَظْعُونِ | |
|
| جَلاَءَ هَمِّ قَلْبِيَ المَحْزُونِ |
|
بِجَاهِ عَجْلاَنَ فَتَى النِّعْمَانِ | |
|
| أَفُوْزُ بِالْغُفْرَانِ وَالرِّضْوَانِ |
|
وَبِعَدِيِّ بْنِ أَبِي الزَّغْبَاءِ | |
|
| أَحْظَى بِأَنْوَاعٍ مِنَ الْحَبَاءِ |
|
بِعِصْمَةٍ وَالِدُهُ الْحُصَيْنُ | |
|
| قَلْبِي صَفَا لَمْ يَبْقَ فِيْهِ رَيْنُ |
|
وَبِعُصَيْمَةٍ وَكَانَ أَشْجَعِي | |
|
| حِمَايَتِي مِنْ شَرِّ أَهْلِ الْبِدْعِ |
|
وَبِعَطِيَّةَ فَتَى نُوَيْرَةْ | |
|
| أَفَاضَ ذُو الْعَرْشِ عَلَيَّ خَيْرَةْ |
|
بِجَاهِ عُقْبَةَ هُوَ ابْنُ عَامِرِ | |
|
| يُغْفَرُ مَا جَنَيْتُ مِنْ فََوَاقِرِ |
|
وَجَاهِ عُقْبَةَ فَتَى عُثْمَانِ | |
|
| أَفُوْزُ بِالرِّضْوَانِ وَالأَمَانِي |
|
وَجَاهِ عُقْبَةَ هُوَ ابْنُ وَهْبِ | |
|
| مِنْ دَنَسِِ صَفَّى الإِلَهُ قَلْبِي |
|
بِسَيِّدِي عُقْبَةَ نَجْلُ وَهْبِ | |
|
| أُزِيْلَ عَنْ قَلْبِي كُلَّ كَرْبِ |
|
وابْنُ حُلَيْسٍ: عُقْبَةَ المُهَاجِرِي | |
|
| يُغْفَرُ مَا عَمِلْتُ مِنْ جَرَائِرِ |
|
وَبِعُكَاشَةَ هُوَ ابْنُ مُحْصِنِ | |
|
| فَاضَتْ عَلَيَّ سَابِغَاتُ المِنَنِ |
|
بِجَاهِ عَمَّارٍ هُوَ ابْنُ يَاسِرِ | |
|
| يُغْفَرُ مَا اقْتَرَفْتُ مِنْ جَرَائِرِ |
|
وَبِعَمَارَةَ هُوَ ابْنَ حَزْمِ | |
|
| يُغْفَرُ لِي مَوْلاَي كُلَّ جُرْمِ |
|
وَبِعُمَارَةَ فَتَى زِيَاد | |
|
| مِنْه عَلَيَّ فَاضَتِ الأَيَادِي |
|
بِسَيِّدِي عَمْروٍ فَتَى إِيَاسِ | |
|
| أُعَاذُ مِنْ مَكَائِدِ الوَسْوَاسِ |
|
بِسَيِّدِي عَمْروٍ هُوِ ابْنُ ثَعْلَبَةْ | |
|
| فَاضَتْ مِنَ اللهِ عَلَيَّ المَوْهِبَةْ |
|
بِسَيِّدِي عَمْروٍ فَتَى الْجُمُوعِ | |
|
| أَحْظَى مِنَ الإِلَهِ بِالْفُتُوحِ |
|
بِسَيِّدِي عَمْروٍ هُوَ ابْنُ الْحِارِثِ | |
|
| يَحْفَظُنِي رَبِّي مَنَ الْحَوَادِثِ |
|
بِسَيِّدِي عَمْروٍ هُوَ ابْنُ خَارِجَهْ | |
|
| أَسْلُكُ مِنْ دِينِ الهُدَى مَنَاهِجَةْ |
|
بِسَيِّدِي عَمْروٍ فَتَى ُسرَاقَةَ | |
|
| تَدُومُ لِي فِي طَاعَةٍ إِفَاقَةَ |
|
أَرْجُو مِنَ اللهِ بِجَاهِ عَمْروِ | |
|
| ابْنِ أَبِي سَرْحٍ صَلاَحَ أَمْرِي |
|
بِسَيِّدِي عَمْروٍ هُوَ نَجْلُ طَلْقِ | |
|
| أَرْجُو انْتِهَاجاً لِسَبِيْلِ الْحَقِّ |
|
أَرْجُو بِعَمْروٍ هُوَ نَجْلُ قَيْسِ | |
|
| مِنْ شَرِّ جِنٍّ عِصْمَةٌ وَإنْسِ |
|
أَرْجُو بِعَمْروٍ هُوَ مِنْ مُعَاذِ | |
|
| مِنْ هَوْلِ يَوْمِ مَحْشَرٍ إِنْقَاذِي |
|
وَبِعُمَيْرٍ هُوَ نَجْلُ عَوْفِ | |
|
| آمَنُ فِي الدَّارَيْنِ كُلَّ خَوْفِ |
|
بِسَيِّدِي عَمْروٍ هُوَ ابْنُ مَعْبَد | |
|
| أَرْجُو مِنَ الإِلهِ نُجْحَ مَقْصِدِي |
|
أَرْجُو بِعَمْروٍ هُوَ نَجْلُ رَاشِدِ | |
|
| حُصُولَ مَا أَمَّلْتُ مِنْ مَقَاصِِدِي |
|
بِجَاهِ عَمْروٍ هُوَ نَجْلُ الْحَارِثِ | |
|
| أَرْجُو سَلاَمَةً مِنَ الْحَوَادِثِ |
|
وَبِعُمَيْرٍ وَلَدِ الْحُمَامِ | |
|
| أَفُوْزُ فِي الدَّاريْنِ بِالمَرَامِ |
|
وَبِعُمَيْرٍ هُوَ نَجْلُ عَوْفِ | |
|
| وَقَانِي الإِلهُ كُلَّ خَوْفِ |
|
وَبِعُمَيْرِ بْنِ أَبِي وَقَّاصِ | |
|
| يَدُومُ لِلْمَقَاصِدِ اقُتِنَاصِي |
|
وَبِعُمَيْرٍ هُوَ مِنْ حَرَامِ | |
|
| كَانَ لِعُمْرِي حُسْنَ الاِخْتِتَامِ |
|
بِسَيِّدِي عَوْفٍ هُوَ ابْنُ الْحَارِثِ | |
|
| مِنْ خُبُثٍ أُحْمى وَمِنْ خَبَائِثِ |
|
وَبِعُوَيْمٍ هُوَ نَجْلُ سَاعِدَة | |
|
| مَنَّ عَلَيَّ اللهُ بَالمُسَاعَدة |
|
وَبِعِيَاضٍ هُوَ مِنْ زُهَيْرِ | |
|
| أَسْأَلُ رَبِّي دَفْعَ كُلِّ ضَيْرٍ |
|
سَقَى ثَرَاهُمْ صَيِّبُ الرِّضْوَانِ | |
|
| فِي كُلِّ سَاعَةٍ وَكُلِّ آنِ |
|
بِجَاهِ غَنَّامٍ فَتَى زُهَيْرِ | |
|
| أَحْظَى مِنَ اللهِ بِكُلِّ خَيْرِ |
|
بِجَاهِ فَاكِهٍ هُوَ ابْنُ بِشْرِ | |
|
| وَجَاهِ فَرْوَةَ هُوَ ابْنُ عُمْروِ |
|
يُغْفَرُ لِي مَا كَانَ مِِنْ عِصْيَانِ | |
|
| سَقَى ثَراهُمْ صَيِّبُ الرِّضْوَانِ |
|
وَبِقَتَادَةَ فَتَى النُّعْمَانِ | |
|
| أَفُوْزُ بِالأَمَانِ مِنْ نِيْرَانِ |
|
وَبِقُدَامَةَ فَتَى مَظْعُونِ | |
|
| تُجْلى هُمُومُ قَلْبِي المُحْزُونِ |
|
بِسَيِّدِي قُطْبَةُ نَجْل عَامِرِ | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ يُغْفَرَ لِي جَرَائِرِي |
|
بِسَيِّدِي قَيْسٍ هُوَ ابْنُ عَمْروِ | |
|
| عَفَا الإِلهُ عَنْ جَمِيعِ وِزْرِي |
|
بِسَيِّدِي قَيْسٍ هُوَ ابْنُ مِحْصَنِ | |
|
| مَنَّ عَلَيَّ رَبُّنَا بِالمِنَنِ |
|
بِسَيِّدِي قَيْسٍ هُوَ ابْنُ مَخْلَد | |
|
| أَنَالُ فِي الدَّارَيْنِ كُلَّ مَقْصَدِ |
|
بِسَيِّدِي كَعْبٍ فَتَى جَمَّازِ | |
|
| مَنَّ عَلَيَّ الْحَقُّ بِالمَفازِ |
|
أَرْجُو مِنَ اللهِ دَوَامُ زَيْدِ | |
|
| عِلْمٍ بِكَعْبِ هُوَ نَجْلُ زَيْدِ |
|
وَبِهِمُ أَحْفَظُ مِنْ كُلِّ وَجَلْ | |
|
| عَلَيْهِمُ رِضْو اَنُهُ عَزَّ وَجَلْ |
|
بِجَاهِ لِبْدَةَ هُوَ ابْنُ قَيْسِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ الآَفَاتِ حِفْظَ نَفْسِي |
|
بِمَالِكٍ نَجْلِ أَبِي خَوْلِيِّ | |
|
| أَرْجُو رضَي إِلَهِنَا الْعَلِيِّ |
|
أَرْجُو بِمَالِكٍ هُوَ ابْنُ الدُّخْشَمِ | |
|
| يَفْرُجُ عَنْ قَلْبِي جَمِيعَ الغُمَمِ |
|
أَرْجُو بِمَالِكٍ هُوَ ابْنُ رَافِعِ | |
|
| فَوْزاً بِمَا يُعْجِبُ مِنْ مَنَافِعِ |
|
أَرْجُو بِمَالِكٍ هُوَ ابْنُ عَمْروِ | |
|
| تَنْوِيْرَ قَلْبِي وَانْشِرَاحَ صَدْرِي |
|
أَرْجُو بِمَالِكٍ فَتَى قُدَامَةْ | |
|
| أَفُوْزُ بِالنَّجَاةِ فِي القِيَامَةْ |
|
أَرْجُو بِمَالِكٍ فَتَى مَسْعُوْدِ | |
|
| فَوْزَاً بِعَفْوِ المَلِكِ المَعْبُوْدِ |
|
أَرْجُو بِمَالِكٍ فَتَى نُمَيْلَةْ | |
|
| عَافِيَةً مِنْ عِلَّةٍ وَعِيْلَةْ |
|
بِمَالِكٍ وَالدُهُ رَبِيْعَةْ | |
|
| أَفُوْزُ بِالدَّرَجَةِ الرَّفيْعَةْ |
|
بِمَالِك بْنِ عَمْروٍ المُهَاجِرِي | |
|
| أَسْأَلُ أَنْ يُغْفَر لِي جَرَائِرِي |
|
وَبِمُبَشِّر ابْنِ عَبْدِ المُنْذِرِ | |
|
| أَعْصَمُ مِنْ أَهْوَالِ يَوْمِ المَحْشَرِ |
|
وَبِمُجَذِّرٍ فَتَى زِيَادِ | |
|
| أَفُوْزُ بِالنَّجَاةِ فِي المَعَادِ |
|
أَرْجُو بِمُحْرِزٍ هُوَ ابْنُ نَضْلَةْ | |
|
| سَلاَمَةً مِنْ شَرِّ كُلِّ عِلَّةْ |
|
أَرْجُو بِمُحْرِزٍ هُوَ ابْنُ حَاتِمِ | |
|
| يُغْفَرُ مَا اقْتَرَفْتُ مِنْ جَرَائِمِ |
|
وَبِمُحَرِّزٍ هُوَ ابْنُ مَالِكِ | |
|
| أَرْجُو حِمَايَةً مِنَ المَهَالِكِ |
|
بِجَاهِ مَسْعُوْدٍ هُوَ ابْنُ سَعْدِ | |
|
| أَنَالُ فِي الدَّارَيْنِ كُلَّ قَصْدِ |
|
وَجَاهِ مَسْعُوْدِ بْنِ عَبْدِ سَعْدِ | |
|
| أُحْفَظُ مِنْ عُدْوَانِ ذِي التَّعَدِّي |
|
وَبِمُحَمَّدٍ هُوَ ابْنُ مَسْلَمَةْ | |
|
| أفاض مَوْلاَيَ عَلَيَّ أَنْعُمَةْ |
|
بِجَاهِ مِدْلاَجٍ هُوَ ابْنُ عَمْروِ | |
|
| تَنْوِيْرَ رَفْسِي وَانْفِسَاحَ قَبْرِي |
|
بِمَرْثَدٍ تُغْفَرُ لِي جَرَائِرِي | |
|
| ابْنِ أَبِي مَرْثِدٍ المُهَاجِرِي |
|
بِجَاهِ مَسْعُودٍ هُوَ ابْنُ أْوْسِ | |
|
| يُفْسَحُ لِي وَيَسْتَنِيرُ رَمْسِي |
|
بِجَاهِ مَسْعُوْدٍ فَتَى رَبِيْعَةْ | |
|
| تُحْفَظُ مِنْ نَوَازِلٍ فَظِيْعَةْ |
|
صَارَ بِمَسْعُوْدٍ هُوَ ابْنُ خَلْدَةْ | |
|
| مَا قَدْ عَمِلْتُ لِلْمَعَادِ عُدَّةْ |
|
بِجَاهِ مَسْعُوْدٍ هُوَ ابْنُ زَيْدِ | |
|
| أُعْصَمُ فِي الدَّارَيْنِ مِمَّا يُرْدِي |
|
بِمَصْعَبٍ وَالِدُهُ عُمَيْرُ | |
|
| فَاضَ عَلَيَّ الْخَيْرُ زِيْلَ الضَّيُرُ |
|
بِمُسِطَحٍ وَالِدُهُ أَثَاثَهْ | |
|
| تَدُومُ لِي لِطَاعَةٍ حراثَةْ |
|
وبِمَعَادٍ هُوَ نَجْلُ جَبَلِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ اللهِ نَجَاحَ أَمَلِي |
|
وَبِمَعَاذٍ هُوَ نَجْلُ الْحَارِثِ | |
|
| أَرْجُو حِمَايَةً مِنَ الْحَوادِثِ |
|
وَبِمَعَاذٍ هُوَ نَجْلُ الصِّمَةْ | |
|
| عَلَيَّ قَدْ أُفِيْضَ كُلُّ نِعْمَةْ |
|
وَبِمَعَاذٍ هُوَ نَجْلُ عَمْروِ | |
|
| أَسْأَلُ تَسْهِيْلاً لِكُلِّ عُسْرِ |
|
وَبِمَعَاذٍ هُوَ نَجْلُ مَاعِصِ | |
|
| أَرْجُو كَمَالَ كُلِّ وَصْفٍ نَاقِصِ |
|
أَرْجُو بِمَعْبَدٍ فَتَى عُبَادِ | |
|
| إنْجَاحَ مَا أَمَّلْتُ مِنْ مُرَادِ |
|
بِجَاهِ مَعْبَدٍ هُوَ ابْنُ قَيْسِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ اللهِ صَلاَحَ نَفْسِي |
|
بِمُعِتِبٍ أَعْنِيِ فَتَى عُبَيْدِ | |
|
| كَسْبَ مَسَائِلِ الْعُلَومِ صَيْدِي |
|
بِمُعْتِبٍ هُوَ سَلِيْلُ عَوْفِ | |
|
| آمَنُ فِي الدَّارَيْنِ كُلَّ خَوْفِ |
|
بِمُعْتَبٍ ذَاكَ فَتَى قُشَيْرِ | |
|
| أَفُوْزُ فِي الدُّنْيَا بِكُلِّ خَيْرِ |
|
بِجَاهِ مَعْقِلٍ هُوَ ابْنُ المُنْذِرِ | |
|
| وَقَانِي الإِلَهُ كُلَّ خَطَرِ |
|
بِمُعْمَرٍ بْنِ حَارِثٍ وَمَعْنِ | |
|
| يَزِيْدَ أُوْقَى مُوجِبَاتِ لَعْنِ |
|
وَأَرْتَجِى بِجَاهِ مَعْنِ بْنِ عَدِي | |
|
| إِنْجَاحَ مَأْمَلِي وَنَجْحَ مَقْصَدِي |
|
وَبِمُعَوَذٍ هُوَ ابْنُ الْحَارِثِ | |
|
| حَمَانِي اللهُ مِنَ الْحَوَادِثِ |
|
وَبِمُعَوِّذٍ هُوَ ابْنُ عَمْروِ | |
|
| طَابَ بِطَاعَةٍ جَمِيْعُ عُمْرِي |
|
رَجَوْتُ بِالمِقْدَادِ نَجْلِ الأَسْوَدِ | |
|
| فَوْزاً بِكُلِّ مَأْمَلٍ وَمَقْصَدِ |
|
وَبِمُلَيْلٍ هُوَ نَجْلُ وَبْرَةْ | |
|
| أَرْجُو الْيَسَارَ وَاجْتِنَابَ الْعُسْرَةْ |
|
بِجَاهِ مُنْذِرٍ هُوَ ابْنُ عُمْروِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ اللهِ سُمُوَّ قَدْرِي |
|
بِمُنْذِرٍ وَالِدُهُ قُدَامَةْ | |
|
| آمُلُ أُنْ أَفُوزَ بِالسَّلاَمَةْ |
|
بِمُنْذِرٍ وَالِدُهُ مُحَمَّدُ | |
|
| أَحْظَى بِكُلِّ أَمَلٍ وَأَسْعَدُ |
|
بِجَاهِ مُهَجِعٍ هُوَ ابْنُ صَالِحِ | |
|
| يَغْفِرُ لِي مَوْ لى الوَرَى فَضَائِحِي |
|
بِجَاهِ نَصْرٍ هُوَ نَجْلُ الْحَارِثِ | |
|
| يَحْفَظُنِي اللهُ مِنَ الْحَوَادِثِ |
|
أَنَالُ بِِالنُّعْمَانِ وَهُوَ ابْنُ أَبِي | |
|
| خَزَمَةَ فَوْزاً بِكُلِّ مَطْلَبِ |
|
بِسَيِّدِي النُّعْمَانُ مِنْ سِنَانِ | |
|
| يُغْفَرُ مَا جَنَيْتُ مِنْ عِصْيَانِ |
|
أَطْلُبُ بِالنُّعْمَانِ نَجْلُ عَبْدِ | |
|
| عَمْروٍ مِنَ اللهِ جَزِيْلَ رِفْدِ |
|
أَسْأَلُ بِالنُّعْمَانِ نَجْلُ عَصَرِ | |
|
| مِنْ رَبِّنَا حِمَايَةً مِنْ خَطَرِ |
|
وَسَيِّدِي النُّعْمَانِ نَجْلُ مَالِكِ | |
|
| أَرْجُو انْتِهَاجَ أَفْضَلِ المَسَالِكِ |
|
أَسْأَلُ بِالنٌّعْمَانِ نَجْلِ عَمْروِ | |
|
| مِنْ رَبِّنَا تَيْسِير كُلٍّ عُسْرِ |
|
وَبِنُعَيْمَانٍ هُوَ ابْنُ عَمْروِ | |
|
| تَنْوِيْر قَلْبِي وَانْشِرَاحَ صَدْرِي |
|
وَنَوْفَلٍ سَلِيْلَ عَبْدِ اللهِ | |
|
| أَرْجُو جَزِيْلَ رَحْمَةِ الإِلهِ |
|
لاَ زَالَ أَضْرِحَتُهُمِ تَنْسَكِبُ | |
|
| مِنُ رَحْمَةِ اللهِ عَلَيْهَا سُحُب |
|
بِوَاقِدٍ سَلِيْلِ عَبْدِ اللهِ | |
|
| أَرْجُو حِمَايَةً مِنَ المَلاََهِي |
|
أَرْجُو بِوَرَقَة فَتَى إِيَاسِ | |
|
| حِمَايَةً مِنْ حِيَلِ الْخَنَّاسِ |
|
وَبِوَدِيْعَةَ هُوَ ابْنُ عَمْروِ | |
|
| فِي طَاعَةٍ صَرْفُ زَمَانِ عُمْرِي |
|
بِوَهْبِ سَعْدِ وَ بِوَهْبِ ابْنِ أَبْي | |
|
| سَرْحٍ رَجَوْتُ نَيْلَ كُلِّ مَطْلَبِ |
|
عَلَى مَرَاقِدِهِمْ الرِّضْوَانُ | |
|
| مَا اهْتَزَّ مِنْ رِيْحِ الصَّبَا أَغْصَانُ |
|
أَرْجُو بِهَانِئٍ فَتَى نِيَار | |
|
| حِمَايَةٍ لِي مِنْ عَذَابِ النَّّارَ |
|
وَ بِهُبَيْلٍ هُوَ نَجْلُ وُبَرَةْ | |
|
| أَفُوْزُ يَوْمَ الْحَشْرِ بِالمَسَرَةْ |
|
وَبِهِلاَلٍ وَلَدِ المْعَلىَّ | |
|
| يَكُوْنُ فَوْزِي بِالمَقَامِ الأَعْلى |
|
عَلَيْهِمْ رِضْوَانُ ذِي الأنْعَامِ | |
|
| فِي كُلِّ لَحْظَةٍ عَلَى الدَّوَامِ |
|
وَبِيَزِيْدٍ هُوَ نَجْلُ الأَخْنَسِ | |
|
| أَحْظَى بِرِضْوَ أنِ الإِلَهِ الأَقْدَسِ |
|
وَبِيَزِيْدٍ هُوَ نَجْلُ الْحَارِثِ | |
|
| أَرْجُو حِمَايَةً مِنَ الْحَوَادِثِ |
|
وَبِيَزِيْدٍ هُوَ مِنْ خُذَامٍ | |
|
| أَفُوْزُ فِي الدَّارَيْنِ بِالمَرَامِ |
|
وَبِيَزِيْدٍ هُوَ مِنْ رَقِيْشٍ | |
|
| يَدُومُ فِي الدَّارَيْنِ طِيْب عَيْشِي |
|
وَبِيَزِيْدٍ هُوَ نَجْلُ السَّكَنْ | |
|
| أَحْظَى مِنَ اللهِ بِنَيْلِ المِنَنْ |
|
وَبِيَزِيْدٍ هُوَ نَجْلُ المُنْذِرِ | |
|
| أَفُوْزُ بِالنَّّجَاةِ يَوْمَ المَحْشَرِ |
|
عَلَيْهِمْ رِضْوَانُ رَبِّ النَّاسِ | |
|
| بِعَدَدِ النُّفُوْسِ وَالأَنْفَاسِ |
|
وَبِأَبِي أَيُّوْبَ الأَنْصَارِي | |
|
| فِي مَحْشَرٍ أَوْقَى عَذَابَ النَّارِ |
|
وَبِأَبِي الأَعْوَرِ مَعْ أَبِي الْيَسَرْ | |
|
| أَرْجُو مِنَ الإِِلَهِ أَنْوَاعَ الظَّفَرْ |
|
وَبِأَبِي حَنَّةَ أَرْجُو أَنِّي | |
|
| أَفُوْزُ يَوْمَ مَحْشَرٍ بِالأَمْنِ |
|
وَبِأَبِي حَبِيْبٍ أَرْجُو وَأَبِي | |
|
| حُذَيْفَةَ تَيْسِيرَ كُلِّ مَأرَبِ |
|
وَبِأَبِي حَبَّةَ مَعْ أَبِي الْحَسَنْ | |
|
| أَرْجُو مِنَ اللهِ إِفَاضَةَ المِنَنْ |
|
وَبِأَبِي دَاوُدَ ذِي الْكَرَامَةْ | |
|
| أَرْجُو لِي النَّجَاةَ فِي القِيَامَةْ |
|
وَبِأَبِي خَارِجَةٍ وَبِأَبِي | |
|
| صِرْمَةَ أَرْجُو نَيْلَ كُلَّ أَرَبِ |
|
وَبِأَبِي سَلَمَةَ المُهَاجِرِي | |
|
| وَبِأَبِي شَيْخٍ صَفَتْ سَرَائِرِي |
|
وَبِأَبِي سِنَانِ نَجْلِ مِحْصَنِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ اللهِ جَزِيْلَ المِنَنِ |
|
وَبِأَبِي عَبْسِ هُوَ ابْنُ جَبْرِ | |
|
| أَرْجُو مِنَ الإِلَهِ جَبْرَ كَسْرِي |
|
وَبِأَبِِي دُجَانَةَ ابْنَ حَارِثَةْ | |
|
| وَقَانِي الإِلَهُ كُلَّ حَادِثَةْ |
|
وَبِأَبِي طَلْحَةَ وَهُوَ خَزْرَجِي | |
|
| نَرْجُو مِنَ الإِلَهِ رَفْعَ الدَّرَجِ |
|
بِخَزْرَجِيِّهِمْ أَبِي عُقَيْلِ | |
|
| وَالْبَطَلِ الرِّضى أَبِي مُلَيْلِ |
|
وَبِأَبِي سَبْرَةَ ثُمَّ بِأَبِي | |
|
| لُبَابَةَ الأَوْسِيِّ يُقْضَى أَرَبِي |
|
وَبِأَبِي الْهَيْثَمِ بِالأَمَانِي | |
|
| أَفُوْزُ وَهُوَ وَلَدُ التَّيْهَانِ |
|
وَبْأَبِي كَبْشَةَ مَوْلى المُصِطَفَىِ | |
|
| أَرْجُو لِنَفْسِي مِنْ عُضَالِهَا الشِّفا |
|
وَبِأَبِي مِسْعَرٍ المَنْسُوبِ | |
|
| لِخَزْرَجٍ يُغْفَرُ كُلَّ حُوْبِ |
|
وَبِأَبِي مرتد المُهَاجِرِي | |
|
| يُغْفَرُ لِي مَا كَانَ مِنْ جَرَائِرِي |
|
وَبَِأَبِي خَلاَّدٍ المَنْسُوْبِ | |
|
| لِخُزْرَجٍ يُسْتَرُ لِي عُيُوْنِي |
|
وَبِأَبِي ضَبَّاحِ المَنْسُوْبِ | |
|
| لِلأَوْسِ قَدْ أُنْجَحُ لِيَ مَطْلُوْبِي |
|
رَبِّ أَقِلْنِي بِأَبِي مِخْشِيِّ | |
|
| فِي كُلِّ بُكْرَةٍ وَبِالْعَشِي |
|
فَاضَتْ شَآبِيْبُ رِضَى الإِلَهِ | |
|
| عَلَيْهِمْ بِغَيْرِ مَا تَنَاهِي |
|