إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
كان الراعي متكئاً على ذراعه |
قرب أشجار الغاف. |
أغنامٌ تثغو وآفاقٌ تنكسر |
وثمّة رعودٌ في رأسه تقرعُ بوابة الشعاب |
الشعاب التي شهدت ولادته مع المراعي والضباع. |
كان الراعي، حفيدُ الأنبياء |
وآخرُ صولجان السلالة في تلك الأصقاعِ |
متكئاً على ذراعه، ذاهباً في نومه الأبدي. |