 إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
| أطفأنا القناديلَ المُطلّةَ من سماواتٍ تبادلُنا البكاءَ |
| على رفاتِ الراحلينْ |
| لا شيءَ إلّا الموت |
| يندبُ طفلةً ذرفت نواحَ الياسمينْ |
| لا شيءَ إلّا الموت |
| يمشي بيننا |
| فالرعبُ صار اليومَ دين |
| لا شيءَ إلّا الموت |
| فالحبُّ الأبُ الفطريُّ قُطِّعَ |
| هل ظفرتَ بِقطعتِكْ |
| قل لي أتفرحُ حين تنأى |
| يا أخي عن إخوتِكْ |
| قل لي .. أتذبحُ مَن تجرّعَ مثلكَ الصبّارَ |
| يومًا، ثمّ تطردُهُ أذىً من خيمتِكْ |
| هي خيمةٌ حزنًا تفيضُ عليكَ |
| تلك حكايةُ التّاريخِ تُتقنُ فنَّ تقليمِ السّطورِ |
| تكشِّفُ الظلمَ البغيضَ |
| وتلعنُ استبدادكَ الليليَّ |
| هل هذي عروبة .. |
| اليومَ نبحثُ عن سعادتِنا بقصّتِنا الكئيبة |
| واليومَ نبكي نادمينَ |
| تراقصت فوقَ الجراحِ أخي – الأجِنداتُ – الغريبة |
| مسكينةٌ أوطانُنا، بيدِ ابنِها باتت سليبة. |
روابط مفيدة
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
أقسام البوابة
تواصل
متابعة
