إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
وكم في الفيسِ ضيّعْنا |
لأوقاتٍ بلا معنى |
فهل زوكبيرج يَخدعُنا؟ |
يَرَى منشورَنا ألفٌ، وهذا الصمتُ لوّعَنا! |
فلا إعجابَ، لا حتّى مشاركةٌ |
ولا تعليقَ يُمتعُنا |
نكلّم نفسَنا حَمقَى وما مِن غيرِنا معَنا! |
فإنْ كنتُم تَرونَ كلامَنا هذا وكانَ البعضُ يَسمعُنا |
فضغطُ الرابطِ التالي، بلا ريبٍ سيُقنعُنا: |
:.... |