إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
أصعدني الحلاجُ إلى أعلى طابق |
في بغداد |
وأراني كلَّ مآذنها |
ومعابدها |
وكنائسها ذات الأجراسْ |
وأشار إلي: |
أحصِ |
كم دعوات حرّى تتصاعد يومياً من أعماقِ الناسْ |
لكن لا أحداً |
حاولَ أن يصعدَ |
في معناهُ إلى رؤياهُ |
كي يوقظَهُ |
ويريهِ.. |
ما عاثَ طغاةُ الأرضِ |
وما اشتطَّ الفقهاءُ |
وما فعلَ الحراسْ |