جِيتَكْ بِالعَزْ مَسْتُورْ مْخَبِي | |
|
| وَسْطْ القَلْبْ هْوَاكْ سَاكْنَي لَعْذَابْ |
|
وَرِّيتَكْ كِيفَاشْ نَحْكِي وْ نْجَبِي | |
|
| وَ رِّيتَكْ كِيفَاشْ تَعْرَفْها لَسْبَابْ |
|
عَلَّمْتَكْ كِيفَاشْ تَعْشَقْ فِي دَرْبِي | |
|
| وْ عْطِيتَكْ ظْرُوفْ سرِّي مْعَاه َجْوَابْ |
|
عْطِيتَكْ مَرَآتْ وْ الشَّاهِدْ رَبِّي | |
|
| وْ عْطِيتَكْ كَلْمَاتْ مَا فِيهُمْشْ كْذَابْ |
|
نَا مَا كُنْتْ نْظنْ يَا فَارِسْ قَلْبِي | |
|
| يعَادُونَا لَيَّامْ وْالوَقْتْ الشَّقْلَابْ |
|
وْمَاعَادَتْ عِنِيكْ كِي قْبَلْ تْلَبِي | |
|
| وْ مَا عَادَتْ نَظْرَاتْهُمْ مِنْ البُعْدْ قْرَابْ |
|
رَاحْ دْلَالِي من كَاْن لِيَّا هُوَ يَحْبِي | |
|
| وْ هْجَرْنِي كِقَالِي نَبْقَاوْ غِيرْ صْحَابْ |
|
وْحُبُّو مْخَبِّي صَاْب قِطْعَة مِنْ قَلْبِي | |
|
| نَارْ الكَبْدَة شَاعْلَة وْكْنِينِي طَابْ |
|
مِنْ فْرَاقُو يَا حِيرْتِ زَادْ عْذَابِي | |
|
| دْكَّمْ لِيلِي حَطْ عَنُّو ظْلَامْ سْحَاب |
|
وخْيَابَتْ لَعْوَامْ عَنِّي يَارَبِي | |
|
| وْ عَادُو لَوْقَاتْ مِنِّي كُثْرْ حْسَابْ |
|
نْحَسْ عْضَايَا عَادَتْ لِلْجُرْحْ تْنَبِّي | |
|
| غِيرْ الهَدْرَة قَصْدَتْ كِلْمَة هَا لَحْبَابْ |
|
رَانِي نَبْغِي كَانْ قِيسْ إِلِّي يَسْبِي | |
|
| وْمِنْ عَاتَبْ لَيْلَله مِنْهُ عَقْلُو غَابْ |
|
مْشِيتْ لْقِيسْي قُلْتْ نَشْكِيلُو نَبْكِي | |
|
| نَلْقَة حْكَايَة فَارْغَة مِنْ فُوقْ تَرَابْ |
|
هَذَا حُكْمْ الله إِلِّي مِنُّو غُلْبِي | |
|
| مَحْكَمْتِي يَا فَارِسْ مَا غَلْقَتْ لَبْوَابْ |
|
نْلُومْ عْلَاهْ غْدَرْتْ وْ ذْكَرْتِي عِيبِي | |
|
| مِنْ ظُلْمَكْ يَا ظَالْمِي رَاسِي شَابْ |
|
شَكِّيتِي ومَانِيشْ مِنْ مَعْدَنْ ذَهْبِي | |
|
| وْاللِّي نَسْلُو نْظِيفْ نْقُلَّكْ مَا يَتْعَابْ |
|
هَاذُومَا الكَلْمَاتْ خَرْجُو مِنْ صُلْبِي | |
|
| صَوْبَكْ مَا نْبَدَّلَشْ وْ رَبِّي هُوَ التَّوَابْ |
|