إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
هااحكى لها حدوته |
هاتسيب عنيك فى برها |
وقلبك ها تسيبه يغْوَطْ اكتر |
دى كراسات |
وعشش صفيح |
ونسوان بينشرو لبساتهم |
وبيدلقو مية حُماهم |
ساعة ماكان الخطيب بيمارس جعيره |
وبيصب اللعنات ع الكفره وشريبة البيره |
ها تعدى المنقبات صفوف |
وبنتى فى ايديا ها تسألنى |
إيه دا اللى ماشى يابابا |
هاازِمّْ على شفتى |
واضحك لها واحكى لها حدوته |
دا بز بنداه لسه |
ودى ضلمه وحدانيه |
ودا عَرق سيّال |
عنيّا ها تفر |
تقطف ورده م الجنه |
ورده مخصوصه |
ورده من جنب ورك حوريه ... |
بتدعك كعبها بحجر صوان |
ترميها ع العساكر |
هنا |
ها تتحجر عنيك |
على مستعمرات الجُذَام |
وعلى سؤال أحمد |
همَّا بيدبحو ليه الخروف فى العيد |
وها يتبرع كل واحد بإجابه |
ها يبص لهم وهوَّ بيعيط |
العيد وِحش |
وِحش قوى |
وعلى صورتك وانت لابس باريه |
وبتكتب قصيده عن الوحده الوطنيه |
وعن العساكر وهمَّا بيقصو آخر سنتى حريه ... |
على بوابات الوحده |
ها تغيم عنيك |
ها تلاقى هاميس على كتفك |
ها تقول لك شى |
ها تضحك قوى |
وها تحسدها على عمرها المفتوح |
ع الدُبدُب |
وصفاء |
وشرين |
والبوزو |
وعلى غناها |
ياحمام البر سقّف |
أكيد دى البنت اللى شوفتها |
بالمايوه وبتحضن قطتها بود يغيظ |
أكيد هىَّ اللى كانت بتطلع ع السلالم |
من غير ما تمسك فى الترابزين الصغير |
أو فى إيدى |