إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
هلاّ تفتح لي هذا الباب |
وهنتْ كفّي وأنا أطرق، أطرق |
بابك |
أنا جئت رحابك أستجدي |
بعض سكينه |
وطمأنينه |
لكنّ رحابك مغلقة |
في وجهي، غارقة في الصمت |
يا ربّ البيت |
مفتوحاً كان الباب هنا |
والمنزل كان ملاذ الموقر بالأحزان |
مفتوحاً كان الباب هنا والزيتونه |
خضراء، تسامت فارعةً |
تحتضن البيت |
والزيت يضيء بلا نار |
يهدي في الليل خطى الساري |
يعطي المسحوق بثقل الأرض طمأنينه |
ورضىً يغمره وسكينه |
هل تسمعني يا ربّ البيت |
أنا بعد ضياعي في الفلوات |
بعيداً عنك أعود اليك |
لكنّ رحابك مغلقة |
في وجهي، غارقة في الصمتْ |
لكنّ رحابك كاسية |
بتراب الموت |
ان كنت هنا فافتح لي بابك هلاّ تفتح لي هذا الباب |
وهنتْ كفّي وأنا أطرق، أطرق |
بابك |
أنا جئت رحابك أستجدي |
بعض سكينه |
وطمأنينه |
لكنّ رحابك مغلقة |
في وجهي، غارقة في الصمت |
يا ربّ البيت |
مفتوحاً كان الباب هنا |
والمنزل كان ملاذ الموقر بالأحزان |
مفتوحاً كان الباب هنا والزيتونه |
خضراء، تسامت فارعةً |
تحتضن البيت |
والزيت يضيء بلا نار |
يهدي في الليل خطى الساري |
يعطي المسحوق بثقل الأرض طمأنينه |
ورضىً يغمره وسكينه |
هل تسمعني يا ربّ البيت |
أنا بعد ضياعي في الفلوات |
بعيداً عنك أعود اليك |
لكنّ رحابك مغلقة |
في وجهي، غارقة في الصمتْ |
لكنّ رحابك كاسية |
بتراب الموت |
ان كنت هنا فافتح لي بابك |
لا تحجب وجهك عني |
وانظر يتمي وضياعي بين |
خرائب كتفي أحزان الأرض |
أهوال القدر الجبار |
لاشيء هنا |
عبثاً، لا رجع صدى لا صوت |
عودي . لا شيء هنا غير الوحشة |
والصمت وظلّ الموت |
تحجب وجهك عني |
وانظر يتمي وضياعي بين |
خرائب كتفي أحزان الأرض |
أهوال القدر الجبار |
لاشيء هنا |
عبثاً، لا رجع صدى لا صوت |
عودي . لا شيء هنا غير الوحشة |
والصمت وظلّ الموت |