عناوين ونصوص القصائد   أسماء الشعراء 
شعراء العصر العثماني > غير مصنف > ابن زاكور > يَا حُسْنَهُ وَالْحُسْنُ قَيَّدْ

غير مصنف

مشاهدة
1159

إعجاب
0

تعليق
0

مفضل
0

الأبيات
0
إغلاق

ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك

إرسال
انتظر إرسال البلاغ...

يَا حُسْنَهُ وَالْحُسْنُ قَيَّدْ

يَا حُسْنَهُ وَالْحُسْنُ قَيَّدْ
فِيهِ البَصيرَةَ إذْ تَأَوَّدْ
تَخِذَ الْمَلاحَةَ مَلْبَساً
وَكَسَا المَلامَةَ مَنْ تَبَلَّدْ
وَسَقاهُ حَيْثُ سَبَاهُ مِنْ
مَا يَزْدَري بِسُلافِ صَرْخَدْ
فَمَشَتْ حُمَيَّا حُبِّهِ
في لُبِّهِ فَصَبَا فَغَرَّدْ
غَنَّى وَلَحْنُ غِنَائِهِ
أَرْبَى عَلى نَغَمَاتِ مَعبَدْ
وَشَدا بِمَا فيهِ التَّخَ
لُّصُ مِنْ عَناً لِأَجْلِ مَقْصَدْ
عِقْدُ العُلاََ وَالْحِسُّ يَشْهَدْ
لَوْلاَ ابْنُ مَسْعودٍ تَبَدَّدْ
كَهْفُ الوَرى الْحَسَنُ الذِي
دِينُ الإِلَهِ به مُؤَيَّدْ
حَبْرٌ يُبيدُ الحِبْرَ بَعْ
ضُ مَدِيحِهِ والْخُبْرُ يَشْهَدْ
عَلاَّمَةُ الدُّنْيا بِلاَ
ثُنْيَا وَمِصْقَعُهَا الْمُسَدَّدْ
بَحْرْ الشَّريعَةِ وَالْحَقِي
قَةِ فَاضَ فَيْضاً لَيْسَ يُعْهَدْ
بَذَّ الذِينَ تَقَدَّمُوا
وَاسْتَشْهِدِ الأَخْبَارَ تُرْشَدْ
فَسَمِيُّهُ الْبَصْرِيُّ لَوْ
رُزِقَ الْحَيَاةَ لَهُ تَرَدَّدْ
حَسَنُ الْحُلَى هُوَ وَالعُلاَ
أَخَوانِ ذاكَ بِذاكَ يُعْضَدْ
بَيْنَ الْهُدَى وَفِعالِهِ
وَمَقالِهِ حِلْفٌ مُؤَكَّْد
مَنْ ضَلَّ عَنْ أَعْلامِهِ
لمْ يَدْرِ كَيْفَ اللهً يُعْبَدْ
عُجْ بِالْحِمَى مِنْ حُبِّهِ
إِنْ شِئْتَ فِي الدَّارَيْنِ تَسْعَدْ
وَحَذَارِ صُحْبَةَ نَاقِصٍ
وَتَرَاكِ مَن يَأْبَى وَيَأْبَدْ
مَنْ لَمْ يَجِدْ فِي حُبِّهِ
طَعْمَ الْحَلاوَةِ لَيْسَ يُحْمَدْ
مَنْ لَمْ يَرِدْ مِنْ بَحْرِهِ الْ
عَذْبِ الْمَوَارِدِ لَنْ يُسَدَّدْ
عَكْسُ النقِيضِ مُوافِقٌ
لِمُرِيدِهِ فِي كُلِّ مَشْهَدْ
وَالدِّينُ والدنْيا لِمَنْ
وَالَى مَوَدَّتَهُ بِمَرْصَدْ
وَاليُمْنُ وَالإِقْبالُ فِي
لَفْظِ الثَّنَاءِ عليهِ مُغْمَدْ
كَنْزُ الْغِنَى هُوَ وَالْعَنَا
مِمَّا تَبَايُنُهُ مُؤَبَّدْ
لاَ يَعْرُجَنَّ إِلَى العُلاَ
مَنْ لمْ يَلُذْ مِنْهُ بِمِصْعَدْ
لاَ يَفْتَحَنْ بَابَ الْمُنَى
مَنْ لَمْ يَفُزْ مِنْهُ بِمِقْلَدْ
يَفْرِي دَيَاجِيرَ الْهَوَى
مَنْ يَقْتَدِي مِنْهُ بِفَرْقَدْ
وَيُجَارُ منْ جَمْعِ الْعِدَى
مَنْ يَنْتَمي مِنْهُ لِمُفْرَدْ
يَعْنُو لَهُ الْجَبَّارُ ذُو ال
بَتَّارِ وَهْوَ بهِ مُقَلَّدْ
وَيَهَابُهُ مَنْ لمْ يَذُقْ
لِوِدَادِهِ طَعْماً فَيُرْعَدْ
سِرٌّ مِنَ الرحْمَانِ لاَ
سِرٌّ منَ السُّلْطانِ أَخْمَدْ
وَعِنَايَةُ الرَّبِّ الرؤُو
فِ أَذَلَّتِ الْبَطَلَ الْمُزَرَّدْ
قَدْ جَاءَ شَمْسَ مَعَارِفٍ
وَالْجَهْلُ أَتْهَمَ ثُمَّ أَنْجَدْ
وَالدِّينُ مَفْصُومُ الْعُرَى
وَالَغَيُّ أَبْرَقَ ثمَّ أَرْعَدْ
وَالْحَقُّ مَفْلولُ الشَّبَا
وَالبَغْيُ صَارِمُهُ مُهَنَّدْ
وَالْخَيْرُ فَاعِلُهُ تَبَدَّدْ
وَالشَّرُّ مُوقِدُهُ تَوَدَّدْ
وَالْغَرْبُ غَرْبُ نَجَاتِهِ
مُتَخَرِّقٌ وَالْبَأْسُ مُوقَدْ
وَبُغَاثُهُ مُسْتَنْسِرٌ
وَسَرَاتُهُ سُرَّتْ بِجَدْجَدْ
وَشَحَا الرَّدَى أُفْوَاهَهُ
فُضَّتْ لِبَلْعِ وُلاَةِ أَحْمَدْ
صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ مَا
نَصَرَ الإِلَهُ بِهِ وَأَيَّدْ
وَالآلِ والأَصْحابِ مَنْ
نَصَروا النَّبِيَّ بِكُلِّ مِجْدَدْ
مِنْ كلِّ نَجْمٍ طَالِعٍ
فيِ بُرْجٍ سَامِي الجِيدِ أَجْرَدْ
وَالْعِلْمُ مِمَّا قَدْ عَرَا
فِيمَا أَقَامَ جَوىً وَأَقْعَدْ
يَبْكِي قَوَاعِدَهُ كَمَا
أبْكَى لَبِيداً فَقْدُ أَرْبَدْ
فَأَعَادَ مِنْ أَنْوَارِهِ
مَا قَدْ خَبَا وَالْعَوْدُ أَحْمَدْ
وَبَنَى قَوَاعِدَهُ وَشَيَّدْ
وَحَوَى شَوَارِدَهُ وَقَيَّدْ
وَأَبَادَ مِنْ سُحْبِ الْجَهَا
لَةِ مَا تَكَاثَفَ أَوْ تَكَلَّدْ
وَسَقَى رِيَاضَ فُنُونِهِ
فَاخْضَرَّ مِنْها كلُّ أَمْلَدْ
فَتََتَّقَتْ أَزْهَارُهَا
وَتَأَرَّجَتْ فيِ كُلِّ مَعْهَدْ
وَسَرَى لأَِقْصَى الأَرْضِ مِنْ
نَفَحاتِها مُبْرِي الْمُسَهَّدْ
وَرَمَى الضَّلاَلَ بِأَسْهُمٍ
مِنْ سُنَّةِ الْهَادِي فَأَقْصَدْ
فَالدِّينُ أَصْبَحَ ضَاحِكاً
حُلْوَ الْحُلَى فِي زَيِّ فَوْهَدْ
لِمْ لاَ وَقَدْ زُفَّتْ لَهُ الْ
غَرَّاءُ حَالِيَةَ الْمُقَلَّدْ
وَأَدَارَ خَمْرَ حَقَائِقٍ
لِلَّهِ مَا أَحْلَى وَأَرْغَدْ
ثَبَتَتْ لَهَا الأَفْرَاحُ إِذْ
رَقَصَتْ لَهَا الأَرْوَاحُ مِنْ دَدْ
مَنْ ذَاقَ مِنْهَا شُرْبَةً
أَوْلَتْهُ سُكْراً لَيْسَ يَنْفَدْ
فَإِذَا صَحَا مِنْهَا بِهَا
طَرَقَتْهُ لِذَاتِهَا فَعَرْبَدْ
آخَى بِهَا بَيْنَ الْعِبَا
دِ فَأَصْلَحَتْ مَا الصَّحْوُ أَفْسَدْ
عَرِّجْ بِأَنْجَادِ الْعُلاَ
مِنْ أَرْضِهِ تَسْعَدْ وَتُنْجَدْ
تَجِدِ الْمُنَى دَانِي الْجَنَى
وَتُصَافِحِ الآمَالَ بِالْيَدْ
وَتَرَ الْجَلاَلَ مُخَيِّماً
فِي بُرْدِ مِفْضَالٍ مُمَجَّدْ
وَالْبِشْرَ يُعْشِي نُورُهُ
عَيْنَ الْعَنَا وَالْوَجْدُ يُطْرَدْ
وَالْفَضْلَ مَنْثُورَ اللِّوَا
ءِ لِمَنْ تَصَوَّبَ أَوْ تَصَعَّدْ
وَالْحِلْمَ رَاسٍ طَوْدُهُ
وَقَصَائِدَ الإِرْشَادِ تُنْشَدْ
وَالْعِلْمَ مَاجَ عُبَابُهُ
يُرْوِي وَيُشْبِعُ مَنْ تَوَرَّدْ
مَنْ لَمْ يَطُفْ بِحِمَاهُ بَيْ
تِ الْمَكْرُمَاتِ فَلَيْسَ يُرْفَدْ
مَنْ لَمْ يُشَاهِدْ دَرْسَهُ
وَنَفَائِسُ الأَبْحَاثِ تُورَدْ
وَالنُّجْحُ دَانٍ وَالْوَقَا
رُ يَحُفُّ مِنْهُ أَغَرَّ أَوْحَدْ
وَجَدَا الصَّوَابِ يُمِدُّهُ
هَطَّالُهُ بِزُلاَلِ مَدْمَدْ
وَالْبِشْرُ يُوعِدُ بِالْمُنَى
وَسَحَائِبُ الأَوْهَامِ تُبْعَدْ
وَاللَّفْظُ يَجْلُو خُرَّداً
قَدْ زَفَّهَا الْفِكْرُ الْمُؤَيَّدْ
وَالْفَهْمُ يُنْشِدُ مَنْ تَبَلَّدْ
لَبَّيْكَ أَبْشِرْ لاَ تَأَلَّْد
لَمْ يَجْنِ تَمْرَ الْعِلْمِ بَلْ
لَمْ يَدْرِ كَيْفَ الْعِلْمُ يُنْشَدْ
مَنْ مُبْلِغُ عَنِّي الْمُسَا
عِدَ والْمُعَانِدَ حيْثُ شَرَّدْ
لِيَطِيبَ ذَا نَفْساً فَيَحْمَدْ
وَيَزِيدَ ذَا رِجْساً فَيَحْرَدْ
أَنِّي اقْتَنَيْتُ منَ الْعُلَا
مَا لاَ يٌحَدُّ وَلاَ يُعَدَّدْ
جَالَسْتُ فَخْرَ الدِّينِ وَالْ
إِرْشَادُ بَيْنَ يَدَيْهِ يُسْرَدْ
وَسَمِعْتُ عِزَّ الدِّينِ إِذْ
أَمْلَى قَوَاعِدَهُلِرُوَّدْ
وَشَهِدْتُ سَعْدَ الدين ِقَدْ
أَقْرَا مَقَاصِدَهُ لِقُصَّدْ
وَرَأَيْتُ مَجْدَ الدينِوَالْ
قَامُوسُ مُشْكِلُهُ يُقَيَّدْ
فَأَفَادَنِي من نَظْمِهِ ال
مُزْري بِأسْلاكِ الزبَرْجَدْ
عَرِّجْ بِمُنْعَرِجِ الْهِضَا
بِ يَتِيمَةِ الْعِقْدِ الْمُنَضَّدْ
وَقَصِيدَةً قَصَدَتْ حُلَى ال
إِبْدَاعِ مِنْ مَثْنىً وَمَوْحَدْ
نَظَمَتْ مِنَ الأَمْثَالِ مَا
لَمْ يَنْتَظِمْ بِطُلَى مُجَلَّدْ
وَحَوَتْ مِنَ الآداَبِ مَا
لَمْ يَحْوِ دِيوَانُ الْمُبَرِّدْ
يُبْدِي نَسِيمُ نَسِيبِهَا
لُطْفاً صَبَابَةَ مَنْ تَجَلَّدْ
وَتَقُودُ رَاحَةَ وَعْظِهَا
مَنْ قَدْ قَسَا قَلْباً بِمِقْوَدْ
ومَديحُهَا يُنْسِيكَ مَا
صَاغَ الْمُخَضْرَمُ وَالْمُوَلَّدْ
لِِمْ لاَ وَدُرُّ عُقُودِهِ
لِمُؤَازِرِ الإِسْلاَمِ مُسْنَدْ
ذَاكَ ابنُ نَاصِرٍالذِي
نَصَرَ الرشادََ وَقَدْ تَنَهَّْد
شَمْس ُالْهُدى مُرْدي الردَى
غَيْثُ النَّدى الْمَوْلَى مُحَمَّدْ
سَحَّتْ علَى جَدَثٍ حَوَى
مِنْهُ النَّصِيرَ لِمَنْ تَشَهَّدْ
وَالْعِلْمَ ذَا التَّحْقيقِ وَالْ
نُّصْحَ الْعَمِيمَ لِكُلِّ مُهَتَّدْ
وَأَسَحَّ مِنْ وَبْلِ الْحَيَا
وَأَعَمَّ مِنْهُ جَداً وَأَفْيَدْ
وَمَدَارَ أَنْوارِ الْهُدَى
وَمَنَارَ عِرْفانٍ وَسُؤْدَدْ
هَطْلاَءُ مِنْ رَوْحِ الذِي
أَبْقَى مَآثِرَهُ تُرَدَّدْ
وَأَنَالَهَا مِنْ بَعْدِهِ
مِصْبَاحَنَا ذَا اللَّذْ تَوَقَّدْ
نُورُ الزمانِ أبُو عَلِ
يٍّ عِزُّ مَنْ لَبَّى وَوَحَّدْ
مَنْ لاَ يُحَاوِلُ شَأْوَهُ
فِي حَلِّ إِشْكَالٍ تَعَقَّدْ
وَسَلِ الدُّرًوسَ أَوِ الطُّرُو
سَ فَإِنَّهَا لَيْسَتْ تُفَنَّدْ
إِنْ شَبَّ جَمْرَ ذَكائِهِ
شَاهَدْتَ كُومَ الْجَهْلِ تَصْخَدْ
وَإِذَا انْتَضَى مِنْ هَدْيِهِ
عَضْباً رَأَيْتَ الزَّيْغَ يُحْصَدْ
فَكَأَنَّ سَيْفَ اللهِِ عِنْ
دَ الشَّامِ قَدْ شَامَ الْمُهَنَّدْ
أَوْ حَمْزَةًوَهْوَ الْغَضَنْ
فَرُ يَقْضِمُ الْجُنْدَ الْمُجَنَّدْ
أوْ ذَا الفَقَّارِيَقُدُّ مِنْ
جَمْعِ الْخَوَارِجِ مَا تَمَرَّدْ
أَوْ عَضْبَ عَمْرٍوذَا الصَّرَا
مَةِ يَوْمَ فَارِسَإِذْ تَجَرَّدْ
سَجَدَتْ رُؤُوسُهُمُ لَهُ
وَالْفُرْسُ لِلنِّيرَانِ سُجَّدْ
مَوْلاَيَ يَا مَنْ حَاكَ مِنْ
غَزْلِ الْبَلاَغَةِ كُلَّ مِحْفَدْ
وَرَوى أَحادِيثَ الفَضا
ئِلِ وَالْمَنَاقِبِ عنْ مُسَدَّدْ
عَنْ نَاصِرِ الدِّينِ بْنِ نَا
صِرٍ الذِي أَحْيَا وَجَدَّدْ
شِعْرِي أتَاكَ وَوَجْهُهُ
بحَِيَائِهِ مِنْكُمْ مُوَرَّدْ
رَفّلْتُهُ بِمَدِيحِكُمْ
إِذْ مِنْهُ لِلإِسْعَادِ يَصْعَدْ
وَعَقَلْتُهُ بِعُلاكُمُ
فِلِذَا الرَّوِيُّ بِهِ مُقَيَّدْ
إِنْ كَانَ سَاءَ مِزَاجُهُ
وَشَوَى فَأَنْضَجَ ثُمَّ رَمَّدْ
وَأَسَاءَ إِذْ أَهْدى الزُّيُو
فَ لِمَعْدِنَيْ وَرِقٍ وَعَسْجَدْ
بَلْ قَطْرَةً مِنْ آسِنٍ
لِلنِّيلِ حِينَ طَمَى وَأَزْبَدْ
فَاعْذِرْهُ يَا مَوْلايَ إِ
نَّ الْعُذْرَ عِنْدَكُمْ مُمَهَّدْ
هَذا وَإِنَّ تَأَنُّقِي
مَا مَدَّ نَحْوَ جَنَاهُ مِنْ يَدْ
قَطَفَتْهُ رَاحَةُ حُبِّكُمْ
مِنْ رَوْضِ فِكْرٍ غَيْر أَغْيَدْ
أَذْوَتْهُ إِعْصَارٌ تَهُ
بُّ عَلَيْهِ مِنْ لَفَحَاتِ حُقَّدْ
وَقَبُولُكُمْ إِيَّاهُ يَا
مَوْلايَ يَرْفَعُهُ فَيَسْعَدْ
وَيُفَاخَرُ الدُّرُّ الذِي
فِي جِيدِ أَجْيَدَ قَدْ تَنَضَّدْ
هَبْ لِي رِضَاكَ فَمَنْ يَفُزْ
بِرِضَاكَ يَقْهَرْ كلَّ أصْيَدْ
وَيَهِجْ تَحَرُّقَ كُلِّ أوْغَدْ
فَيَحِنْ غَدَاةَ الْيَوْمِِ أَوْ غَدْ
فَلَقَدْ تَعَوَّدْتُ الرِّضَى
وَالْقَرْمُ يَحْفَظُ مَا تَعَوَّدْ
أبْقَى الإِلَهُ وُجُودَكُمْ
وَالْبَرُّ فِي الدُّنْيَا مُخَلَّدْ
يَحْيَى فَيُوجَدُ حِينَ يُفْقَدْ
مَنْ لَيْسَ يُفْقَدُ حِينَ يُوجَدْ
ابن زاكور
بواسطة
المشرف العام
الإضافة: الجمعة 2009/09/18 12:40:12 صباحاً
إعجاب
مفضلة

أضف تعليق

يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك أو تفعيل الحساب اذا كنت مشترك لإضافة التعليق


أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
انتظر معالجة القصيدة ...
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الشعراء .. حمد الحجري © 2005 - برمجة وتصميم
info@poetsgate.com