بوابة الشعراء
Toggle Navigation
الشعراء حسب البلد
0
لديك 0 رسائل جديدة في صندوق بريدك
عرض كافة الرسائل
0
لديك 0 إخطارات جديدة
تسجيل الدخول
القائمة الرئيسية
تسجيل دخول الأعضاء
يبدأ بـ
يحتوي على
ينتهي بـ
اسم الشاعر
عنوان القصيدة أو نص القصيدة
عنوان القصيدة
نص القصيدة
☆ شعراء العصر العثماني
> غير مصنف
> ديوان أبو بحر الخطي
0
1835
أبو بحر الخطي
أبو بحر الخطي
جعفر بن محمد بن حسن الخطي العبدي العدناني أبو البحر
شاعر الخط في عصره . من اهل البحرين رحل الى بلاد فارس و أقام فيها الى ان توفي عام 1028 هـ - 1619 م
☆ شعراء العصر العثماني
يا خَليليَّ مِنْ ذُؤابَةَ شيبان
بِرغمِ العَوَالِي والمُهَنَّدَةِ البُتْرِ
هَلاّ سأَلْتَ الربْعَ من سَيْهَاتِ
مررت بكربلاء فهاج وجدي
عُجْ بالمَطِيِّ علَى مَعَالمِ بُورِي
ماذا يفيدُكَ من سؤالِ الأَرْبُعِ
طاب الحواف وطاب ريح شواه
مَعَاهِدُهُمْ بالأبْرقَيْنِ هَوَامِدُ
يا سَاكِنِيْ الخَطِّ في قَلْبي لَكُمْ خِطَطٌ
هِيَ الدارُ تَستسقيكَ مَدْمَعَكَ الجاري
ما كُنْتُ أَحْسَبُ والأيَّامُ مولَعَةٌ
مَا بَالُ عينِكَ لا تَجُودُ بِمَائِهَا
عَاطِنيها قبلَ ابتِسَامِ الصَّبَاحِ
وَشادِنٍ ثَمِلِ الأَعْضَا كَأنَّ بهِ
يَا مَنْ نَأَتِ بِهِمُ الدِّيارُ فأَصْبحُوا
إِنَّا إِذَا جَارَ الزَّمانُ وَسَامَنا
بعثَتْ طَيْفَها فَزَارَ طُرُوقَا
قُلْ لِمَنْ فَاقَتِ البُدُورَ كَمَالا
لو أنَّ لي بانْبعاثِ الرِّيحِ نحوَكُمُ
أأحْبَابَنَا إنْ أجمَعَ البُعْدُ بَعدَكُمْ
يا خَلِيلَيَّ احْبِسَا الرَّكْبَ إذَا مَا
يا طِرْسُ قُلْ لخَليلَيَّ اللذَينِ هُمَا
أَمَا لفراقِنا هذا اجتماعُ
يا نَسيمَ الشَمالِ أدِّ رِسَالا
يا راحلاً للقبور هل لك أن
مَوْلايَ لَوْ قَرَعَ امْرُؤٌ بَابَ امرِئٍ
يا مَنْ إذَا وَقَفَ الوُفُودُ بِبَابِهِ
سَلاَمٌ يُغَادِي جَوَّكُمْ ويُرَاوحُهْ
عَاثَ الحِمامُ فما أبقَى وما تَرَكَا
سَلاَمٌ يَفُوقُ الرَّاحَ لُطْفاً ورِقَّةً
أكفُّ البَرَايَا مِنْ تُرَاثِهِمُ صُفْرُ
لَعِبتْ بعطفيهِ الشمولُ فَمَادَا
يَا سَادَةً أَبعَدَتْ أَيدِيَ النَّوَى بِهِمُ
صَاحِ ما وَجْدي بسُكَّانِ المَحلِّ
جَذَّ الردَى سَبَبَ الإسلامِ فَانْجذَمَا
بكيتُكِ لو أنّ الدموع تُديلُ
يا سيد الشهداء جعفر وافدٌ
يا مُحْرقَ مُهْجتِي بِنَارِ الصَّدِّ
أسْتوهِبُ الأَيَّامَ قُرْبَكُمُ
يَا ذَا الذي أَلِفَ الثَّوَاءَ وذِكْرُهُ
تمر الغواني في ثيابٍ شفيفةٍ
إنَّ شيراز بَلْدَةٌ لا يَكادُ
مَنْ عَذيرِي من سُوءِ حَظٍّ رَمَانِي
ولَيلةٍ بِتُّ تَجلُو لي حَنَادِسَهَا
حَتَّامَ أمطلُ سيِّدي شكرَ اليدِ
1
قصائد الديوان
أكثر القصائد مشاهده
آخر قصيده مضافه
عدد القصائد
عدد المتابعين
يا خَليليَّ مِنْ ذُؤابَةَ شيبان
مررت بكربلاء فهاج وجدي
161
0