إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
طَرَقت الباب . حتى رد لي حيل الاجابه صوت |
صدى طرقي ال سافر فِ: الغرف من لهفتيْ نشّاد |
منازلهم . سحاب الما جَفَا ظِلة شجر ه: التوت؟! |
أو ان الملح متخبي في قربة ساقية . وبلاد؟! |
يقولوا: من غيابي والرسايل توصلك . و تموت .! |
ما بين أيدين ساعين البريد . وْوحشة الاعياد |
وأقول: ان ما قروا حبر الغريب . وحزنه المكبوت |
أنا ليه أطعنك بِ الطرق وأنتِ وحشتك جلاد؟! |
سنين أروي عيوني من صورهم . والشفاه سكوت |
على بدو الحنين اللي في صدري يغرسون اوتاد |
نسوني يا منازلهم مثل نسمه تجي . وتفوت |
ولا خلوا أثر ياخذ يديني . لو سراب ضماد |
كأني ما سكنتك والمطر جافي . وصدرك نوت |
ولا قاسمت شيبانك . عصفايرك . فِ: لقمة زاد |
وأنا ياما على اسمنتك كتبت: الذكريات . بيوت |
عيون الشاردين من الحياة . وكبتها المعتاد .! |
وصرت اليوم طُرْقِيْ بين تلويحة . وبحّة صوت |
طرقتك لين ما طرقيْ ال سافر ف: الغرف ما عاد |