01- طُلُـوعٌ مِنْ ثَنِــــــيَّاتِ الوَدَاعِ |
لِـبَـدْرٍ جَـــاءَنَــــــا ، لله داعِ |
|
02- نَشِيدُ النَّصْرِ أَصْداءٌ تَنَاهَــــــتْ |
من الأدْنَى إلى أقْصَى اسْتَمَــــــاعِ |
|
03- تَجَمَّدَتِ المَعَانِي، أَلْبَسَتْـــــــنِي |
عــياءَ النَّـفْسِ عنْ ضِيقِ اتِّسَـــــــــاعِ |
|
04- أذبْتُ صَقِيعَ حَرْفِي بِانِـفِعَالِـــــــــي |
وَرَصْدُ الذّاَتِ فِي أَلَم الوِجَـــاعِ |
|
05- فَـقَدَّمْتُ الخُطَى خَلْفِي...أمَامِي |
وَرَاجَعْتُ الوَرَى،فَخْر ارْتِجَاعِي |
|
06- لِتَجْذِبَنــــِــــِي إِلَى وَصْلٍ تَسَامَـــى |
فَيَرْشُف مُنْتَهَى حِسِّي يَــــــــرَاعي |
|
07- وَأَيْـقَظْتِ الْمُنَى شَوْقًا تَمَــــــــادَى |
يُؤَذِّنُ عِنْـدَ أَطْلَالِ السِّــبَـــــــــــــــــاعِ |
|
08- لِأَرْضٍ فِي بَقَايَاهَا انْجِـــــــــــذَابٌ |
لِجَوْهَرِ فَرْشِهَا ، دُرَرُ المَتَـــــــــــــاعِ |
|
09- لِمكَّة وَ المَدِيـنَـة سُقْتُ رَمْـــزِي |
ومَبْنى المسجدِيْنِ عَلى وَسَـــــــاعِ |
|
10- لِكِسْوَةِ كَعْبَة البَيْتِ كَلَامِـــــــي |
وَلُؤلؤةِ القِبَـابِ سَــــــنَـا التِـــــمَــــــــــاعِ |
|
11- لِقصْرِ مُحَمَّدٍ حَـرَمُ المَبَـــــــــــانِي |
عَنِ الدَّجَّـــــالِ حُـــــــرِّمَ بِامْـــــتِنــَــــــــــاعِ |
|
12- إليْكُمْ يَا مَصابِيح اقْتِبَـاسِـــــــــــــي |
وَعُذْرًا إنِ بَدَا أَسَفُ اضْطِلاعِـــــي |
|
13- فُطِمْتُ عَلَى مَحَبَّتِكُمْ وُجوبًـــــــا |
وإِنْطَـاقُ الحَمِيَّةِ مِنْ رَضاعِــــــــــــــي |
|
14- أَيَا خَيْرَ البِقــاعِ مَقَامَ قَــــــــــــــوْمٍ |
وَدِرْع وِقَـايَةٍ عنْـــــــــــــــــــــــــــدَ الصِّـــــــراعِ |
|
15- ذَكَرْتُكِ مُذْ نَسِـتُ فَرَاغَ أمْسِــــــــــي |
وَ أَمْسِي فِي نِهَـايَاتِ الـــــــوَدَاعِ |
|
16- عرَفْتـُكِ فِي الأوائِلِ عِطْر مِسْكٍ |
يُصَادِقُ نَسْمَةً سَكَنَـتْ ضِيَاعِي |
|
17- مُبَارَكَةٌ نُسَيْـمَاتٌ فَهَبَّــــــــــــــــــــتْ |
تُهَفْهِفُ فِي مَحَارِيبِ انْصِيَـــــاعِــــي |
|
18- فسَارَتْ بَيْنَ أَنْفَاسِي شَهِيــــــــقًـا |
وَرِيِحُ تَنَهُّدِي فَتَحَتْ شِرَاعِـــــــــــي |
|
19- مَطِــــيَّةُ رِحْلَتِي مِرْآةُ عَقْــــــــــــلِي |
وَرَفُّ العَيْــنِ تَصْــــوِيرُ اطِّـــــــــــــلاَعِـــــي |
|
20- وَبَحْـرُ زَوَارِقِي شَـاشَـاتُ مَجْدٍ |
بِـجَارحَتـِي الْتَقَطْتُ رُؤَى انْطِبَاعِــي |
|
21- أَمُرُّ عَلَى رُسُومِ الــــــدُّورِ أُمْلِــــــــي |
أَسَالِيـبِـي علَى ذِكْـرَى القِـــــــــــــلاَعِ |
|
22- أُمَنِّي النَّفْسَ ، فِي قَلْبِي يَقِيــنٌ |
عَسَــــــى أَلْقَى الأَحِبَّـةَ فِي البِقَــــاعِ |
|
23- مُحَمَّدُ، والصَّحَابُ، ومَنْ يَلِيهِمْ |
وَرَوْضُ قُبُورِهمْ أُنْسُ اجْتِمَـاعِيِ |
|
24- تَسَارَعَتِ المُنَى تَرْجُوا لَحَـاقًــــــا |
بِلَيْلِ المُنْتَهَي ، وَتــْـرُ المَسَاعِـــي |
|
25- وَمِنْ مَهْدِ السُّـــؤَالَاتِ ارْتِقَــــــابِي |
يُنَاظِرُ جَهْرُهُ سِرِّي المُـــــــــــــــــذَاعِ |
|
26- سأَلْتُ الله ، حَيَّنْتُ اسْتِبَاقِـــي |
وقَاسَمْتُ الْكَرَى سُهْــــدَ النَّـــفَــاعِ |
|
27- وَنَـاجَيْتُ الذِى حَاشَاهُ نَــــــــــــوْمٌ |
ولا سِنَــــــــــــــةٌ ولا سَهْـوُ اسْتِمَـــــــاعِ |
|
28- دُعَائي في سما سَحَرِيِ زَفِيــــرٌ |
يُحَــــــــــــــــرِّرُهُ شَهِيقِي بِانْدِفــــــــــــــــــاَعِ |
|
29- سُجُودِي في مِسَاحَاتِ خُشُوعِـــي |
يُفَــلـِّقُ نُورُهُ فَـجْرَ انْصْدَاعِي |
|
30- وَلُبُّ تَوَّسُّــلِي وَصْلٌ بِرَبِــــي |
وبَرْدُ الشــَّـــــــــــوْقِ مِـرْسَــاةُ الْـــتــِيَـــــــاعِي |
|
31- بِقُرْبِ المَسْجِدَيْـــــنِ أرى صَلاَتِي |
عَلَى وَصْلِ النَّبِيِّ وَمَنْ أُرَاعِـــي |
|
32- وَزَمْزَمُ أشْتَهِي مِنْهَا ارْتِوَائِـــــــــــــي |
فَيَبْردَ مُحْتَوَى حُمَّى انْــــــــــدِلاَعِ |
|
33- وَغَسْلُ الوَهْــنِ مِنْ بَــذْرِ كَيَـــــانِي |
وَتَجْدِيــدُ المَزَارِعِ عَنْ شَبَــــــــــاعِ |
|
34- ومِرْسَالُ السَّلامِ إلى صِحَـــــــابٍ |
بِهِمْ سَـادَ الشُّمُوخُ على ارْتِفَـاعِ |
|
35- أُشِيــــــــعُ لِأُمَّهَاتي مِنْ شِغَافِي |
سَـــــــــلَامٌ نَاطِـــــــــــــحٌ شِيَـــــــعَ المَتـــــَــاعِ |
|
36- عَلى مَدْحِ الأُصُولِ هَجَوْتُ فَــرْعًا |
وَكَمْ مِنْ غِيرَةٍ تُثْـــرِي دِفَـــاعِي |
|
37- أيا شِيــــعِيُّ دِينُ الرَّفْـــضِ دُونٌ |
وَمَنْــهَلُ رَفْضِكُــمْ سُــمُّ الأفَــــــــاعِــي |
|
38- فَغَــرْبِلْ هَـا الـثَّـرَى واسْأَلْهُ يَـــرْوِي |
بِفَخْرٍ الذَّودِ فِي العَهْدِ الشُّجَاعِ |
|
39- بِهَـذَاكَ الزَّمـانِ لِـخَيـْــــــــــــرِ قَـرْنٍ |
صِحَابٌ أَمَّنُــــــــــوا نُسُكَ اتّـــِبَـــــاعِـي |
|
40- قَنَـاديلُ الرضَا امْتَصَّـتْ ضَــــــلاَلاً |
بِأَنْوَارِ الهُدَى ، دَفْقُ الشُّــــعَاعِ |
|
41- وَفيهَا أَرْضُ حـــــبٍّ وٍ انتمـــــاءٍ |
لِأَحْمَدَ خَيْرِ أَنْسَـابِ البِــــــــــــــــــــقَـــاعِ |
|
42- وَيَثْـــرِب نَاصَرَتْ حِزْبًا شَرِيفًــــا |
بِهِجْرَةِ صاحبــينِ عَلَى انْخِـــــــــلاعِ |
|
43- هُنَـا قَطَعُوا عُرًى للشِّرْكِ كَانَــــتْ |
هُنـَا دَاسُــــوا علَى جَهْلِ الرّعَـاعِ |
|
44- - هُـمُ مَنْ أَسْقَطوا صَنَمًا لِعُــــزَّى |
ولآتٍ فَوْقَـــهَـا وَثـَــــنُ الضَّيَـــــــــاعِ |
|
45- مَنَاةُ الْجَهْلِ زِدْ هُبَلَ المَآسِــــــــي |
مَعًـا غَاروا إلى دَرَكِ ابْتِـــــــــــــــــلَاعِ |
|
46- بِهَـاتِيكَ البِقَاعِ نُزُولُ وَحْــــــــــيٍ |
وَصَـــوْتُ مُؤذِّنٍ مَرمَى السَّمَــــــــــــاعِ |
|
47- فَـيَـوْمِئِذٍ عَلَتْ رَايَـاتُ نَصْــــــــــــــرٍ |
وَأرْشَقَ مَنْ عَصـَـى سَهْمُ السِّفَــاعِ |
|
48- مَنَاسِكُ تَنْقَضِي مِنْ كُلِّ فَــــــــــــــــــجٍّ |
عَمِيقٍ كالسُّيُـــــــــــولِ وبِانِدِفَاعِ |
|
49- وَنُطْقٌ للْجَمَادِ كَمَا المَعَــــــــــــانِي |
تَعَـابِيرُ الرُّؤَى امتصَّتْ صُداعى |
|
50- وَبسْطُ مَحَجَّةٍ بَيْضَاءَ تُتْـــــــــــلَى |
ومـــلء فَرَاغِ أَذْهَانِ الجِيَـــــــــــــــــــاعِ |
|
51- فهيْـهَات المَذَلَّةُ مِنْ فِئَــــــــــــــــامٍ |
وَهَيْهَاتَ انْثَنَى قَبَــــسُ الشُّعَــــــــاعِ |
|
52- أيَا شِيعِيُّ ذَبْـــذَبـــْتُمْ جُمُــــــــوعًـــا |
وفَرَّقْتُمْ عَقَـــائِدَ بِانْصِــــــــــــــــــــــــــــدَاعِ |
|
53- رَفَضْتُمْ سُنَّةً ، عَكَسَتْ هَوَاكُـــــــــــمْ |
وَأظْــهَـــــــرْتُمْ مَقَـاصِدَ للطَّــــمَاعِ |
|
54- جَعَلْتُمْ كَرْبَلاَءَ مَزَارَ حَــــــــجٍّ |
وَقُدْسُ وَلاَئِكُمْ ذِكْــــــرَى المَشَـــــــــــــاعِ |
|
55- سَرَحْتُمْ خَلْفَ أَبْوَاقِ اهْتِزَازٍ |
لِرَقْــصِ المَوْتِ فِي الوَقْتِ المُضَاعِ |
|
56- نُوَاحُ الشِّرْكِ أوْ لَطْمٌ بِنَــــدْبٍ |
وَإِهْدَاءُ الدِّمَـــــــــــاءِ عَلى الــــــــــــذِّرَاعِ |
|
57- وصِحْتُمْ يَا حُسَيْن وبِاِلتِـــهَابٍ |
بَريـــئٌ يَا حسيــــــــــــــــنُ منَ ابْتِــــــدَاعِ |
|
58- بَـــــــــرَاءٌ يَا عَلَيُ وآل بَيْــتٍ |
مِنَ الهَـــــــــــــوْلِ المُغَالِي في الخِــــــدَاعِ |
|
59- ووَجَّهْـــــــــــتُمْ لدِيــــــــــــنِ اللهِ رَيْـــبـــًا |
وَذُبْـــتُــمْ فِي حُنُـــوٍّ غَيْــــــــــــــــــــرُ وَاعِ |
|
60- وَإنْ أَنَّ الإمَــامُ بِمَـا تَــــــــلَاهُ |
عَلَى خُبْــــــــثٍ ، فَمِنْ صِنْفِ اخْتِـــرَاعِ |
|
61- مُبَطَّنَـــــــــــةٌ طَبَائِعُهُمْ بِحِقْــــــــــــــــــــدٍ |
مُسَنَّـــــــدَةُ المَرَاجِــــــع لِلنِّـــــــــــــــــــــزَاعِ |
|
62- وَجُبْنًا خَـالَفُوا عَلَـــــــــــنًــــا بِسِـــرٍّ |
بِزَعْـــــــــمِ تَقِيَّـــــــــةِ الشُّـحَّ المُطَــــــــــــــاعِ |
|
63- أَلاَ قَدْ هَاجَ نَـــــــــوْعٌ مِنْ جُنُــــونٍ |
بِيَوْمٍ قَدْ عَــــــوَى رَأْسُ الضِّبَـــــــــــــاعِ |
|
64- بِيَـــــــــوْمٍ صَوْمُ عَاشُـــورَاء قُــــــــرْبٌ |
وَهُــــــمْ أرْسُـــوا قِـطَـــــاعًـا للْقِــصَـــاعِ |
|
65- وَحَـاكُــــــــــوا فَصْلَ تَمْثِـيلٍ وَنَـاحُـــوا |
وَغَالُوا ، مَزَّقُــــوا سِتْرَ اجْـتِـمَـــــاعِ |
|
66- تَذِلُّ رِقَابُــــــــهُمْ عِنْدَ اِحْتِجَــــــــــجٍ |
عَلى ثَوْبِ الإمَـامَـــــةِ باصْطِنَــــــــــــاعِ |
|
67- قُرُونًا أرَّخُوا للحِقْــــــــــدِ نَعْـــــــــيٌ |
فبِئْسَ الفَرْقُ في سُنَنِ المَنَاعــــِـــــــي |
|
68- فَهَلْ دِينٌ بِـــذِي سُنَنٍ أُقيِمَــــتْ |
علَى لَعْنِ الصَّحَـــابَةِ دُونَ دَاعِ !؟ |
|
69- تَلَقَّيِنَا شَتَـــــــــاِئِمَكُمْ بسَــــــــــــــــبٍّ |
وَفَيْضُ السَّـيْلِ مِنْ نَـضْحِ الصُّــــوَاعِ |
|
70- وَمَا بُـــعِثَ النَّبِيُّ بِنـهْـجِ لَعْـــــــنٍ |
فَـنَقْـــــــلُ شُذوذِكُمْ أَنهَى انْخِدَاعِــــي |
|
71- أيــــــا شِيعِيُّ مِنْ خَلْطٍ هَوَاكُـــــــمْ |
وَمِنْ مُتَعٍ ، مِنْ نَجَــــــسِ التَّدَاعِـــــي |
|
72- مُرَاجَعَةُ الخُطَى، فَحْصُ النَوَايَــــــا |
إعَادَةُ نَظْرَةٍ، صَقَــلَتْ نُخَــــــاعِي |
|
73- عِيَـــــــــــاذًا مِنْ عَقَائِدِكُمْ وَزَحْــــــفٍ |
وَمَــــــــدِّ غَمَامِكُمْ دُونَ انْقِشـــــــــــاعِ |
|
74- قَــــوِيُّ العَزْمِ مِنْ زَعْمٍ ضَعِيفٍ |
كَوَجْــهِ الحُمْقِ ، أَسْقَـطُ مِنْ قِنَـــــــاعِ |
|
75- سَلِيــمُ الْعَقْلِ بالرأيِ حَكِيـــــمٌ |
قِيَاسُ الْعَدْلِ بالصِّـــــــــــدقِ نُراعِـــــــــــــي |
|
76- بِفِطْرَةُ سَيِّدِ الأَدْيَــــــــانِ طُهْـــــرٌ |
وَمَا سَـنَّ الهُــــــــــدَى فَصْلُ النِّــــــــــــــزَاعِ |
|
77- فَحُجَّتُنَا عَلَيْكُمْ نَهْـــــــــجُ سِلْـــــــــمٍ |
وحجَّــــتُـــكُمِ بِزَنْدَقَـةِ الشِّيَــــــــــــــــــاعِ |
|
78- وَأصْلُ فُرُوعنَا بالدّيــــــــــــــنِ جَمْـــــعٌ |
كَجِذْرٍ ثَابِــتٍ دُونَ اقْتــــــــــــــلاعِ |
|
79- أبُو بَكْـــــرٍ وَعَائِشُ حَدُّ فَصْلٍ |
وَشَرْعُ مُحَمَّدٍ سَيْــــــفُ الدِّفَـــــــــــــــــــاعِ |
|
80- وَحُبُّ الأوَّلِيـــــــــــــنَ لنَـــــــا وَلاَءٌ |
قَـــــوِيٌّ الوَصْلِ ، صَعْبُ الإِنْتِـــــــــــزَاعِ |
|
81- وَأَزْوَاجُ النَّبِـــــــيِّ وآل بَيْــــــــــتٍ |
وَأَرْقَــــى صُحْبَــــةٍ صِدْقُ الطِّبَـــــــــــــــــــاعِ |
|
82- رَضُـوا أُسُسًا ، وبالإسْلامِ دينًا |
وقَدْ بَـرِؤوا من الخَرَفِ المُشَـــــــــاعِ |
|
83- لَمَكَّة والمَدينَة حَبْلُ رُوحِـــــي |
وَبَـــــــرُّ المُلْتَقَى ، بَحْـــــرُ اجتِرَاعِـــــــي |
|
84- وَهَاتِــــــفُ ذِكْرَيَاتٍ فِي النَّوَاصِي |
وَنَثْــــرُ الحَرْفِ، مُنْبَثَـــقُ اندِفَاعِي |
|
85- شُهُودٌ يَا أماكِنُ عَنْ خُلُـــــــــــــودٍ |
لِمَــــــــوْرُوثِ الأُولَى ، نَقْشُ الرِّقَـاعِ |
|
86- شُهُودٌ يَا جِبَالُ عَلى أَسَــــــــــــــــامٍ |
تُحَلِّقُ ضِدَّ عَـاصِفَــةِ الضّيَــــــــــــــــــاعِ |
|
87- شُهُودٌ يَا مَنَازِلُ قَدْ أَضَافَــــــتْ |
على بَصَمَاتِهِمْ خَصْب المَرَاعِــــــي |
|
88- عَلَى حبِّ البِقاعِ ، نَذَرْتُ نَفْسِي |
ورَتَّبْـــــــــتُ اخْتِيَارَاتِ اقْتِرَاعِــــي |
|
89- صَلاةُ اللهِ أُطْلِـــقُــــــهَا ، سَلامًــــــــا |
عَلىَ خَيْرِ البريَّـــــــــةِ كالشُّــــــعَـــــــاعِ |
|
90- وَحَمْــــــــــدًّا للإلَـــــهِ عَلَى تُــــرَاثٍ |
أصيلِ النَّبِعِ مِنْ قَاعِ البِقَـــــــــــــــــــــاعِ |