بوابة الشعراء
Toggle Navigation
الشعراء حسب البلد
0
لديك 0 رسائل جديدة في صندوق بريدك
عرض كافة الرسائل
0
لديك 0 إخطارات جديدة
تسجيل الدخول
القائمة الرئيسية
تسجيل دخول الأعضاء
يبدأ بـ
يحتوي على
ينتهي بـ
اسم الشاعر
عنوان القصيدة أو نص القصيدة
عنوان القصيدة
نص القصيدة
☆ شعراء العامية في العصر الحديث
> العراق
> ديوان كاظم إسماعيل الكاطع
> قصيدة: بده العام الدراسي (مرثيه لولده حيدر)
تاريخ الاضافة
تاريخ التعديل
الإثنين، 27 أكتوبر 2014 01:00:26 م بواسطة لا تسولفلي جذب
الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014 12:57:15 ص بواسطة لا تسولفلي جذب
4
3164
بده العام الدراسي (مرثيه لولده حيدر)
بده العام الدراسي وبدت الهموم
وبيتي عالمدارس بابه صاير
نسيت وداعتك جيت اشتري هدوم
الك ومحضر اقلام ودفاتر
مو تسمع قيام وليش ماتكوم
ومر اسمك ولا من كال حاضر
الشمس طلعت علينا ومو وكت نوم
وهم عدكم صبح يا اهل المكابر
وهم عدكم ضوه وشباچ ونجوم
وهم ينطونكم واجب لباچر
الوالد بالوداع يصير مهموم
وانا اثنينهن والد وشاعر
خيلك طشرتني وچنت ملموم
وصارت طيحتي بين الحوافر
اذا عشرين يوم وما شفت نوم
شيظل بالحيل بالعشره الاواخر
فراش الفاتحه لو شفته ملموم
بنص كلوبنا تلكى الچوادر
يمنه المصبغه ودينه لهدوم
الحزنك مشترينه قماش حاضر
تمنيتك جرح كل ساع ملچوم
وتبات الليل بشفاف الخناجر
انا يا بوي من ونيت مالوم
نزل مني دمع يعمي النواظر
خدودي تعودت تتندى كل يوم
وتحب الماي خشبات الكناطر
لمت الروح بس شفادني اللوم
شلحك ! وبسفينة الموت عابر
المنايا عالسطح وعيونها تحوم
عليك ونزلتلك نسر كاسر
ستر الله نغگ بديارنا البوم
اخذ عين الكلاده وراح طاير
ديني حلاتك حلو الرسوم
بلكي انعشگ دنيانا مظاهر
اظل كاظم وصبري وياي مكظوم
لو ما هالخشب جوه الاظافر
اهن كاسين بيهن كاس مسموم
خاف اغلط وبالمسموم اكاسر
بعنه البيت ، ريت البيت مهجوم
وريت اكثر بعد من هل الخساير
تحب انت اللعب والگبر ملموم
شلون تحملت وشلون صابر
وليش من الهوى يابوي محروم
ونسمات الهوى تطيب الخاطر
منهو ؟ الشوفك صورة المعدوم
وليش تعلكت ياشاب يا قاصر
ما ظنيت زرعي يروح فد يوم
وعصافير الحزن تگضي البيادر
من اكتب قصيده تزيد الغيوم
ومن عيني الدمع يملي الدفاتر
يبقى بهل مطر ياشعر منظوم
نصاري الحسين وبحر وافر
القصيدة السابقة
القصيدة التالية
☆ شعراء العامية في العصر الحديث
إسم الشاعر
البلد
إسم القسم
المشاهدات
كاظم إسماعيل الكاطع
العراق
☆ شعراء العامية في العصر الحديث
3164