إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
أنا وروحي المُتْرَفةْ |
أسيرُ في كلِّ الفصولِ أنتشي بالأمنياتِ المُرهَفَةْ |
ودفتري ملونٌ بالرملِ بالهجيرِ بالصقيعِ بالزهرِالذي ينتابني لأقطِفَهْ |
أُمَرِرُ الفصول في شعري الذي |
أنهكتُهُ زوابعًا تجتازُ حُسنَ الزخرَفةْ |
شعري الذي لقَنْتُهُ أنايَ حتى أعرِفَهْ |
متى أفُك معصمي من سطوةِ البوحِ الذي يحتالُ كي لا أكشِفَهْ؟ |
متى يغيبُ آسِري مُستصحِبًا تَأَفُفَهْ؟ |
متى متى أفرُّ من دوامَتي؟ |
متى أكونُ المُنصِفَةْ؟ |
بحرٌ أنا.. أدُسُّ في تصوري خيالَ ألفِ شاعرٍ وقلبَ بعض عاشقٍ |
وبؤسَ كلِّ مُترفٍ يبغي الحياةَ مُتْحَفَهْ |
على ضفافِ قصتي روايةٌ طويلةٌ طويلةٌ إن لم تكُن مُحرَّفَهْ |
هل يعرفُ العمرُالذي أضعتُ ما |
طعمُ الهوى أوكيف أجني أحرفَهْ؟ |
مسكينةٌ... قصيدتي تبكي انتكاسَ دمعتي |
مسكينةٌ... فصولُها حسي الذي يحتالُ كي أُزيفَهْ |