عناوين ونصوص القصائد   أسماء الشعراء 
الشعراء الأعضاء .. فصيح > فلسطين > حبيب شريدة > خواطر شاردة(1)

فلسطين

مشاهدة
509

إعجاب
0

تعليق
0

مفضل
0

الأبيات
0
إغلاق

ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك

إرسال
انتظر إرسال البلاغ...

خواطر شاردة(1)

إنَّ المُعاناة َ تُذكي جذوة َالشِّعْر ِ
وتلهبُ الحسَّ والوجدانَ في الصَّدْر ِ
تَبْدو الحياة ُبأثْوابٍ مُزركشةٍ
وطيُّ أثْوابها الآلامُ لو تدري!
لا تجْزَعَنَّ إذا نابتْكَ نازلة ٌ
إنَّ النوائبَ لا تبْقى مع الصَّبْر ِ
منْ يفعل ِالخيرَ يُجْزَ الخيرَ حيث مضى
وفاعلُ الشرِّ لا ينْجو من الشرِّ
***
يامن زرعْتَ بذورَ الشوك في دربي
ماذا جَنَيْتُ وما جُرْمي وما ذنبي؟!
إن كنْتَ تقصدُ أن تَدمى به قدمي
أدميْتَ قلبي وكم أهْداكَ من حبِّ!
إشربْ من النبع من أصْفى مناهله
أو فلْتدعْ شربة ً تظْمي على الشربِ
لو جئتَ تطلبُ قلبي لم أكُنْ بَخِلاً
به عليكَ ولم أمْلكْ سوى قلبي!
***
يا من وقفتَ على الأطلال تندُبُها
رفْقاً بنفسك كاد الحزْنُ يَعْطِبُها!
مضى عليها زمانٌ وهْيَ داثرة ٌ
وكمْ ديار ٍ كما قامتْ ستَعْقِبُها!
إنّي لأعْلَمُ أنْ هذي الدموعُ على
ماضي الأحبَّةِ، لا الأحجار ِتسْكُبُها!
لا تَبْكِ فالفقْدُ كأسٌ إذ تدورُ على
كلِّ الأنام ِغداً لا بُدَّ نشْربُها!
***
أوّاهُ منْ زمن ٍ سادَتْهُ أنْذالُ
وحُطَّ فيه من الجوزاءِ أقْيالُ!
رعى التَّقلُّبَ حتى صارَ مُخْتَلَطاً
على اللبيبِ وماهتْ فيه أحْوالُ!
لنْ يطمسَ الزيفُ من تاريخنا حِقَباً
شادتْ مآثِرَها الشمّاءَ أجْيالُ!
شمسُ الحقيقةِ في الآفاق ِساطِعَة ٌ
وليسَ يستُرُ عينَ الشمس ِغِرْبالُ!
***
ناحَ الحمامُ على غضٍّ مِنَ الفنن
ِفهيَّجَ الشوقَ نحوَ الأهل ِوالوطن ِ!
كأنَّهُ نسجَ الآمالَ أغْنية ً
للمبْعَدينَ وبي الأشواقُ تعْصُرُني!
هل أنت ياطيرُ مثلي ناظرٌ لغدٍ
حتى أعودَ وإنْ ما زلتُ في قرَن ِ؟!
أوّاهُ لو تكتُبُ الأيامُ لي أمَلاً
أرى بلادي وأمْضي بعْدُ للكَفن ِ!
***
أحنُّ شوقاً إلى أمّي وإخْواني
كما أحِنُّ إلى أهلي وجيراني!
أحنُّ للوطن ِالمحبوبِ والَهَفي
ليس البعيدُ عن الأوطان ِكالدّاني!
أحِسُّ في غربتي أنّي بلا زمن ٍ
يقيسُ عُمْري وأنّي دون عُنْوان ِ!
اللهُ يعلمُ كم لاقيْتُ من ألم ٍ
مازلتُ فيه على مشْوار ِأحْزاني!
***
عادَ الربيعُ فعادني إطْرابي
نَضِرَ الإزار ِمُعطَّرَ الجلْبابِ!
يكسو الأديمَ بحُلَّةٍ من سنْدُس ٍ
مُزْدانَةٍ بالزَّهْر ِوالأطْيابِ!
فإذا نظرْتَ إلى الزهور يَميلُها
ذاكي النسيم ِ بنشْوَةٍ وتَصابِ!
ألْفَيْتَهُنَّ خرائداً يرقصْنَ في
عُرُس ٍعلى إسْتَبْرق ٍ وزَرابي!
***
روضٌ يكادُ بحُسْنِهِ أنْ ينْطِقا
يكْسوهُ ثوبٌ خِلْتُهُ إستبْرقا!
والثوبُ زُرْكِشَ بالزهور ِنسيجُهُ
من كلِّ لون ٍفاحْتَلى وتَأنَّقا!
فهُنا قَرُنْفُلَة ٌ تُعانقُ وردة ً
وهناك ريْحانٌ يعانِقُ زنْبَقا!
فانْسَ الهمومَ بظلِّها مُتأمِّلاً
كيف احتوتْ فرَحَ الحياةِ لتعْشَقا!
***
نعَتوكَ بالأعمى وأنتَ بصيرُ
وجميعُهمْ بالنَّعْتِ ذاك جديرُ!
إنْ كانَت العيْنان ِنورُهُما خَبا
أغْناهُما أنْ في فُؤادكَ نورُ!
كمْ من بصير ٍ ما لديه بصيرة ٌ
هي للكفيفِ وما لديه شعورُ!
ولَرُبَّ أزهار ٍ بهنَّ مَسرَّة ٌ
للنّاظرين وما لَهُنَّ عَبيرُ!
***
جاءتْ تميسُ مَعَ النسيم وتخطرُ
حوْراءُ من حور الجنان تحيِّرُ!
تمشي بخفَّةِ ظبْيةٍ بخميلةٍ
تزهو ببسمتِها الأرقِّ وتُزهِرُ!
يسعى لها الصَّيادُ يقصِدُ أسْرَها
بشِباكِهِ فيَرى الجمالَ فيُؤْسَرُ!
كمْ من هِزَبْر ٍراحَ يصطادُ المَها
فاصْطادَهُ منْهنَّ طرْفٌ أحْوَرُ!
***
قلْبٌ تحطَّمَ فوق صخرةِ حُبِّهِ
من بعدِ ما كان الهوى من صَحْبِهِ!
عَشِقَ الجَمالَ فهامَ إغْراقاً بهِ
وهَفا لصفْوَتِهِ ومَنْهَل ِعَذْبِهِ!
لكنَّهُ لمْ يَحْظ َإلاّ بالنَّوى
وبلوْعَةٍ حَرَقتْ حُشاشَة َ لُبِّهِ!
مِنْ ثَمَّ أضْحى كالهشيم مُبَعْثراً
مُتَناثراً والريحُ قد عَصَفَتْ بِهِ!
***
قالتْ له: قد كنتَ عنّي غائِبا
فأجابَها: ها قد أتيْتُكِ تائِبا!
أنَذا أجيئُكِ يا بلادي عاشقاً
أغْذو خُطايَ إلى ربوعِكِ دائِبا!
فلقدْ مَلَلْتُ حقائِبي وتنقُّلي
بيْنَ البلادِ أعيشُ فيها جانِبا!
ولقدْ بَقيتِ لديَّ أسْمى واجِبٍ
أنّى مضيْتُ فكيفَ أنْسى الواجِبا؟!
***
أرسلْتُ طرفي في السماء مفكِّرا
فرأيتُ نجْماً تائِهاً متحيِّرا!
فسألتهُ: ماذا دهاكَ؟ أجابَني:
ياليْتَ أنّي قد أفِلْتُ مُبكِّرا!
أرنو لمن هو للثرى متثاقِلٌ
فأراهُ قد لبس الدناءة مِئْزَرا!
ليس الذي يبْغي النجومَ تَرفُّعاً
مثلَ الذي قبلَ الركونَ إلى الثرى!
***
هل يَسمعُ الأحياءَ مَنْ سكنَ الثرى
أمْ أنَّهُ بعد المَماتِ تَنَكَّرا؟!
أبَتاهُ قد رَحَلَتْ بفقْدِكَ بسمَتي
وغَدا الأسى في خافقي متجذِّرا!
نَقلوكَ للقبر الكئيبِ وما دَرَوْا
أنَّ الذي نقلوهُ للقبر الوَرى!
قالوا:اصْطبرْ، قلتُ:التصبُّرُ شيمتي
لكنْ بهذا الرُّزْءِ لنْ أتَصبَّرا!
***
نمْ يا صغيري! كادَ يخْبو الفَرْقَدُ
والفجْرُ يبزُغُ والدُّجى يتبدَّدُ!
مَنْ ذاكَ مِثْلَكَ مِنْ لَداتِكَ ساهِرٌ
لا رَيْبَ أنَّهُمُ جميعاً رُقَّدُ؟!
لا تُشْغِل ِالرأسَ الصغيرَ بمُشْكل ٍ
حتى الكبارُ لحلِّه لم يهْتدوا!
وضَعوا الأطاريحَ الكثيرة َ بينما
تَكْدى الحلولُ ولا تَني تتعقدُ!
***
عَجِبَ الرفاقُ وقد رَأوني عابِساً
مُتجهِّماً وهو الذي لمْ يعْهَدوا!
ماذا أصابَكَ يا حَبيبُ كأنَّما
جيشٌ من الأحزان ِحولكَ يُحشَدُ؟!
فأجبْتُهُمْ: لِمَ تسْألونَ ودونَكُمْ
آلامُ شعْبي كلُّها تَتجَسَّدُ؟!
أنَا كيفَ أضْحَكُ والرُّبوعُ سليبَة ٌ
والشعبُ في شتى البقاع ِمُشَرَّدُ؟!
***
أيها القابعُ في جوفِ المِغارَهْ هل
كشفْتَ السرَّ أمْ زدْتَ اسْتِتارَهْ؟!
قد قضيْتَ العمْرَ في كهفٍ عميق ٍ
تتناجى مَعَ صمّاءِ الحِجارَهْ!
ليس مِنْ سكان هذي الأرض ِمَنْ
قدتَخِذَ العُزْلَة َوالوهْمَ شعارَهْ!
لو رأى الإنسانُ أن يحيا وحيداً
لم تكُنْ قامتْ على الأرض الحَضارَهْ!
***
إنَّ شِعْري واحَة ٌ في مَهْمَهٍ
طالَمااشتاقتْ بهاالنفسُ النزولا!
يلْجأ ُالصادي إليْها طالِباً
وارفَ الظلِّ بها والسَّلْسَبيلا!
وهْوَ نِبْراسٌ بليْل ٍحالِكٍ
يُسْبِلُ اليومَ على الشرق ِسُدولا!
سوْفَ يبقى سائِراً تَنْقُلُهُ
ألْسُنُ الناس ِغَداً جيلاً فَجيلا!
***
أيُّها العاشقُ للشِّعْر ِالأصيل ِ قُلْ
لِمَنْ ضلّوا متى نَبْذُ الدَّخيل ِ؟!
شوَّهوا الشعْرَ بإهْمال ِالقواف
والمعاني وبتحْطيم ِالأصول ِ!
ما تُرى الأفضَلُ تقطيعٌ ووزْن
فيهِ ذوْقٌ سائغ ٌ كالسَّلْسبيل ِ؟!
أمْ مَتاهاتٌ وألْغازٌ عِجاف
وسُطورٌ فارغاتٌ كالطُّبول ِ!
***
أيُّها الطائِرُ لا تَبْكِ مَعي
بِيَ أحْرى منْكَ هَرْقُ الأدْمُع ِ!
إبْقَ في روْضِكَ غِرّيداً ولا
تَكُ مثْلي شَجَنِيَّ الأضْلُع ِ!
داو ِأنْتَ الناسَ بالشَّدْو ِعلى
غُصْنِكَ الغَضِّ البَهيِّ المَطْلَع ِ!
وأنا دعْني وَحيداً تائِهاً
في دُروبِ الآهِ أشْكو وَجَعي!
***
كُلَّما أوْشَكْتُ أنْ أبْتَسِما
عَبَسَ الدهْرُ وأبْدى القَتَما!
ليْسَ لي ذنْبٌ لأحْيا آسِياً
مُوجَعَ القلْبِ أعاني الألَما!
يضْحَكُ الحَظ ُّ فأنْسى بُخلَهُ
ثُمَّ لا نلْبَثُ أنْ نَخْتَصِما!
عَوَّدتْني قسْوَة ُالأيّام ِأنْ
ألْزَمَ الصَّبْرَ وأحْسوالعلْقَما!
***
حينَما أنْظُرُ في
عَيْنَيْ صَبِيٍّ راحِل ِ!
أجِدُ الأرْضَ تُنا
ديهِ نِداءَ الثّاكِل ِ!
تلبَسُ الحزْنَ مِنَ الميِّ
تِ حتى السّاحِل ِ!
وهْيَ ترْجو عَوْدَة َالأ
هْل ِ بيوْم ٍ قابِل ِ!
***
عادني الشوقُ واعتراني العَذابُ
وتخلَّتْ عني الأماني العِذابُ!
أهُوَ البعدُ يجعل القلبَ جمْراً
يتلظّى أمْ أنَّهُ الإغْترابُ؟!
لَهْفَ نفسي وألفُ لهْفٍ عليها
حين ينأى عن ناظري الأحبابُ!
عادني الشوقُ وادلهمَّتْ خُطوب
يودَعَتْني لِبابِها الأوْصابُ!
***
كلَّ يوم ٍأزدادُ همّاً وغَمّاوأرى
العيشَ عابساً مُدلَهِمّا!
كُلَّما لاحَ من بعيدٍ سنى ً
ألْفاهُ آلاً يُعْشي العُيونَ ووَهْما!
كُلَّما أبْرأ التَّصبُّرُ كَلْماً
جدَّدَ الإشْتياقُ في القلبِ كَلْما!
ذي حياتي وليْسَ فيها هَناءٌ
ما حياتي إلاّ كُلومٌ تَدْمى!
***
أيُّ دمْع ٍ يسيلُ فوقَ الخُدودِ
يرسمُ الحزنَ والأسى في العيدِ؟!
عُدْتَ يا عيدُ كالوليد جديداً
فاقْرأ الحزنَ في دموع الوليدِ!
مَنْ بهذي الأنام يملكُ قلباً
فيهِ عطفٌ على الشقيِّ الشَّريدِ؟!
فقُلوبٌ كأنَّها من حرير ٍ
وقلوبٌ كأنَّها من حَديدِ!
***
أكثرُ الناس في الحياةِ شقاءَ
من أضاعوا على الدروب الرجاءَ!
كابَدوا ثمَّ لم ينالوا سوى
آلام ِماكابدوا وضاعَ هَباءَ!
ربَّما ينجَحُ الغبيُّ ويَكْدى
أكثرُ الناس ِحِنْكَة ًوذكاءَ!
ويْحَ مرْضى النفوس ِمَنْ يعْبدو
نَ المالَ حرْصاً ويمنعونَ العَطاءَ!
***
ويْحَ مَنْ في الحياة يبذلُ حِرْصَهْ
وهْوَ للكسْبِ لا يُضيِّعُ فُرصَهْ!
عاش شَحّاً أعمى البصيرةِ لا
يعْرفُ في عيشِهِ سوى المال ِرَخْصَهْ!
يَجْمَعُ الثروة َالجَمومَ وينْسى
أنَّها للوريثِ من بعْدُ حِصَّهْ!
يُخْطِئُ المَرْءُ لو يظُنُّ جُزافاً
أنَّ أمْوالَهُ تُعَوِّضُ نَقْصَهْ!
***
أيُّها الروْضُ ما الذي قد نابَكْ أيُّ خطْبٍ مِنَ الخُطوبِ أصابَكْ؟!
كُنْتَ بالأمْس ِرائعَ الحُسْن ِرَيّ
انَ وساري النَّسيم ِيَطْرُقُ بابَكْ!
وشَذِيُّ الزهور ِ يَعْبِقُ طِيباً
وشَدِيُّ الطيور ِ يَمْلاَ رِحابَكْ!
ثُمَّ أصْبَحْتَ شاحِباً حيْثُ جُرِّدْ
تَ وفي مَيْعَةِ الشَّبابِ شَبابَكْ!
***
ودَّعتْ قبل أنْ تغيبَ النهارا
تُشْبِهُ المُدنَفَ العليلَ اصفِرارا!
ثُمَّ لم تلْبثْ أنْ توارتْ وراءَ
الأفْق ِتُلْقي على الأديم ِستارا!
فتولّى النهارُ حيْرانَ مقبوضاً
مليئاً مِنَ الوداع ِاعْتِكارا!
آهِ من قسْوةِ الوداع ِوآهٍ
لضَحاياهُ في الحياةِ الحَيارى!
***
يالَحُسْن ٍتغارُ منْهُ الحُورُ
ودلال ٍأرقُّ منْهُ الأثيرُ!
لكِ قَدٌّ كَخُصْلةِ البان ِممْشو
قٌ وَجيدٌ كأنَّهُ البَلّورُ!
ومُحَيّا كأنَّهُ البدرُ إشْراقاً وحُسْ
ناً مُنمَّقٌ مُسْتَديرُ!
لو رأتْكِ العُيونُ ما طَرَفتْ
خشْيَة َأنْ يختفي الجمالُ المنيرُ!
***
لا تأسَ لو ذقْتَ المُرَّ مُصْطَبراً
فموعدُ الصابرينَ ما راموا!
للدَّهْر ِغدْرٌ وللشَّجاعةِ حتْفٌ
ولِبَضْع ِالطبيبِ إيلامُ!
للوردِ شَوكٌ وللغرام ِعذابٌ
ولِبِنْتِ الكُروم ِآثامُ!
لا تَحْسَبِ الأمْنِياتِ تطرقُ أبْ
وابَكَ إنْ لمْ يُعْززْكَ إقْدامُ!
***
وا حَرَّ قلْباهُ منكَ يازمَني
كأنَّني قدْ خُلِقْتُ لِلْمِحَن ِ!
نارُ الجَوى في الضلوع ِمُضْرَمَة ٌ
إنْ تخْبُ لمْ تبْق ِبي سوى الشَّجَن ِ!
مُشَرَّدٌ في البِلادِ مُضْطَهَدٌ
مَنْ يَنْأ َعَنْ دار ِأهْلِهِ يُهَن ِ!
لا تَألَفُ الطَّيْرُ غيْرَ أيْكَتِها
ما أصْعَبَ البُعْدَ عن ثرى الوطَن ِ!
حبيب شريدة

(1) أقيال : ملوك . (2) ماهت : تلونت وتقلبت للتمويه . (3) المَهْمَهُ : المفازة البعيدة ، الصحراء النائية . (4) الصادي : العطشان . (5) من البحر الميت حتى ساحل البحر المتوسط ، أيْ كامل تراب فلسطين . (6) كابد الأمر : قاسى شدته . (7) يكدى : يخفق ولا يحقق غايته . (8) شَحّاً : بخيلاً .رَخصة : حياة ناعمة رغيدة . (9) الجَموم : الطائلة الكثيرة . (10) بنت الكروم : الخمر .
بواسطة: حبيب شريدة
التعديل بواسطة: حبيب شريدة
الإضافة: الخميس 2019/10/03 04:11:02 مساءً
التعديل: الخميس 2019/10/03 05:52:37 مساءً
إعجاب
مفضلة
متابعة

أضف تعليق

يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك أو تفعيل الحساب اذا كنت مشترك لإضافة التعليق


أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
انتظر معالجة القصيدة ...
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الشعراء .. حمد الحجري © 2005 - برمجة وتصميم
info@poetsgate.com