 إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
| لمَّا بدا لي... |
| ازَّيَّنتْ جَنَّاتُ... |
| وتَورَّدَتْ ممَّا حَكى الوَجْنَاتُ... |
| أتُرَى.. |
| إذا مرَّتْ أصابعُهُ عَلَى... |
| شَعْرِي... ستُزْهِرُ مِنْ فَمِي الكَلِمَاتُ.. |
| مَاذا عَسَى قَلْبِي يقولُ... |
| إذا دنا... |
| وتلعْثَمَتْ بحَدِيثِها الدَّقَّاتُ... |
| والصَّمْتُ... |
| لولا أنْ يطولَ.. لزِمْتُهُ... |
| إذْ فيهِ مَعْنَى... لا تُرِيهِ لُغَاتُ... |
| يا وَيْلَتِي... |
| لو راحَ يسكبُ خَمْرةً... |
| مِنْ حَرْفِه... وترنَّحَتْ كاسَاتُ! |
| وتمايلَتْ رَقْصاً... |
| مَعالمُ دولةٍ... |
| للحُبِّ فيها... أينعَتْ ثَمَراتُ... |
| وذَوَى الأَسَى.... |
| في قَلْبِ يَعْقوبَ الَّذِي... |
| مذْ شَمَّ يُوسُفَهُ.. زوَتْ آهاتُ.. |
| ورقَى الى الفِرْدوْسِ... |
| عشقٌ مُطْلقٌ.. |
| إذ سادَ في حرمِ الجمالِ صُمَاتُ... |
| فهُناكَ... |
| يحلُو العَزْفُ.. |
| مِنْ أَوْتارِنَا... |
| وبما نُحِسُّ تُزغرِدُ النَّغماتُ... |
| يا ليتَ ما في النَّفْسِ |
| كانَ مُؤمَّلا.. |
| وتزيَّنتْ بالذِّكْرياتِ حياةُ |
| وكمِثْلِ ضَوْءِ الصُّبْحِ.. |
| صُدِّقَ حُلْمُنَا.. |
| وأنَا وأنْتَ الحَرْفُ والضَّمَّاتُ |
| وحَضَنْتَنِي بالدِّفْءِ.. |
| في حاءِ الهَوَى... |
| حتَّى سَرَتْ بمشاعِري الضَّحِكَاتُ |
| أنَّى سألتُكَ... |
| كانَ ثَغْرُكَ عَازِفاً... |
| نَعَمَا ... فلَيْسَ بمُعْجَمِي الَّلاءَاتُ |
| أنَا في هَوَى عَيْنيكَ.. |
| كنْتُ ولمْ أزَلْ.. |
| مَحْظوظةً.. |
| والحاسِداتُ مِئَاتُ |
| فاقْرَأْ... |
| عليَّ بما تَيسَّرَ... وارْقِنِي... |
| تَكْفِي الشُّرورَ عنِ الهَوَى الآياتُ |
روابط مفيدة
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
أقسام البوابة
تواصل
متابعة
