إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
جئتك، يا باريس، في آخرة الشتاء |
مستسلماً للنفي والهزيمة |
في رحلة عمياء، |
وكانت السماء |
مستنقعاً يغص بالوحول |
ينذر بالغياب والجريمة، |
لكنني صممت أن أغوص في لهيب حوضك السري |
كفارس مقتول |
أغرق في عذابك الوحشي. |