يارب أنا طالبك يارب يارَبْ | |
|
| تغفر ذنوب العبد لا جاك تايب |
|
أنا ذنوبي مثل مزنٍ ليا صَبْ | |
|
| من فعلها صارت حياتي مصايب |
|
من قبلها كنت العقيد المِنَصَّبْ | |
|
|
واليوم أنا في داخل السجن مِنْصَبْ | |
|
| أشكي هجر خلان وأهل وقرايب |
|
بدايتي كانت سبب عِجْبْ مع حُبْ | |
|
| شافت عيوني ناعس الطرف ذايب |
|
ومن بعدها والقلب من صَبْ في صَبْ | |
|
| يشكي صبابه فالهوى يالحبايب |
|
يا ليتها صَدت ولا قالت اِرْحِبْ | |
|
| مير البلى صارت عليها طلايب |
|
عاندت فيها كل من هَبْ أو دَبْ | |
|
| يوم إنها قالت ترى العود غايب |
|
جيت أتشبب وأطلب البنت من شَبْ | |
|
| هذا أخوها ويحسب الأمر عايب |
|
ما يدري إني في جذوري مَنِسَبْ | |
|
|
أغار فيها وأحمي العار وأهب | |
|
| لا جاك في وقتٍ شديد اللهايب |
|
صدمني الماخوذ وانهال بالسَبْ | |
|
| عجلٍ على حكمه عساه الحرايب |
|
في حبها كني عليل بلا طِبْ | |
|
| ومن بعدها ماصار للعيش طايب |
|
في يومٍ أسود قلت والله لا أطُبْ | |
|
| وآخذ أخوها وأذبحه للذهايب |
|
صار القدر وآنا رهن سكرة الحُبْ | |
|
| مجنون ماني فيه خايف وهايب |
|
صار القدر وأصبحت بالقتل مِنْشَبْ | |
|
| عصيت ربي وصرت يالربع خايب |
|
يارب يلي تغفر الذنب ياربْ | |
|
| تغفر ذنوب العبد لا جاك تايب |
|