ضَرَبَ الأَرْضَ فَانْتَهَبْ | |
|
|
|
|
|
| بَيْنَمَا لاَحَ إِذْ عَزَبْ |
|
ضَاقَ بِالسُّرْعَةِ الْفَضَا | |
|
| ءُ وَلَمْ يَبْقَ مُغْتَرِبْ |
|
يُدْرِكُ الشَّأْوَ أَوْ يَكَا | |
|
| دُ مَتَى أَزْمَعَ الطَّلَبْ |
|
|
|
|
|
أَيُّهَا الْجَائِزُ المَجَا | |
|
| هِلُ لاَ يَعْرِفُ النَّصَبْ |
|
يَصِلُ المُدْنَ وَالْقُرَى | |
|
|
|
أُفْعُوَانٌ إِذَا الْتَوَى | |
|
| في صُعُودٍ أَوْ في صَبَبْ |
|
إِنْ تَرَامَى بَيْنَ الرُّبَى | |
|
| خِلْتَ فُلْكاً بَيْنَ الْحَبَبْ |
|
|
|
| فَهْوَ كَالنَّجْمِ ذِي الذَّنَبْ |
|
|
|
| عِ لَكَا لَمَارِجِ التَهَبْ |
|
ذَاكَ حِسٌّ مِنَ الْكُمُو | |
|
| نِ وَرَى زَنْدُهُ فَهَبّْ |
|
|
|
| كُلُّ مَا فِيِهِ مُسْتَحَبّْ |
|
|
|
|
|
|
|
| وَالْحُسْنُ في ذَلِكَ الشَّهَبْ |
|
حَبَّذَا في ثَرَاكِ مَا فِي | |
|
| هِ مِنْ عُنْصُرِ الشُّهُبْ |
|
|
|
| ظَلَّ حُرّاًوَلَمْ يُشَبْ |
|
عُنْصُرٌ قَدْ أَصَابَ مِنْ | |
|
| هُ ابْنُ حَمْدانَ مَا أَحَبْ |
|
|
|
| ذُرْوَةَ الشِّعُرِ في الْعَرَبْ |
|
حَبَّذَا قِسْمُكَ الْجَدِي | |
|
| دُ وَمَا فِيهِ مِنْ رَحَبْ |
|
حَبَّذَا الْجَانِبُ الْقَدِي | |
|
| مُ نَبَتْ دُونَهُ الْحِقَبْ |
|
أَلسُّوَيْقَاتُ عَقْدُهَا | |
|
| مِنْ حِجَارٍ أَوْ مِنْ خَشَبْ |
|
وَالْبَسَاتِينُ مِنْ جَنَا | |
|
| هَا الأَفَانِينُ تُهْتَدَبْ |
|
وَالمَبَانِي بِهَا الحُلِيُّ ال | |
|
|
|
|
|
| قُضِيَتْ وَهْيَ لِي أَرَبْ |
|
تَمَّ سَعْدِي بِمَنْ رَأَيْ | |
|
| تُ بِهَا الْيَوْمَ عَنْ كَثَبْ |
|
|
|
| حَقِّهِمْ بَعْضَ مَا وَجَبْ |
|
|
|
| أَعْذَبَ المَدْحِ مَا كَذَبْ |
|
جِئْتُهُمْ وَالْفُؤَادُ بِي | |
|
| خَافِقٌ كُلَّمَا اقْتَرَبْ |
|
|
|
| لِلْحِمَى بَعْدَ مَا اغْتَرَبْ |
|
|
|
| أَنْسَتِ المُتْعَبَ التَّعَبْ |
|
لَيْسَ بِدْعاً وَإِنَّهُمْ | |
|
| صَفْوَةُ الشَّرْقِ وَالنُّخَبْ |
|
|
|
| بِحِلَى الْحُسْنِ وَالأَدَبْ |
|
|
|
| تِ النَّجِيبَاتِ وَالنُّجُبْ |
|
|
|
| سَابَقُوا َأحْرَزُوا الْقَصَبْ |
|
شَرَّفُوا الْعِلمْ مَا اسْتَطَا | |
|
| عُوا وَلَمْ يَحْقِرُوا النَّشَبْ |
|
أَمْهَرُ الطَّالِبِينَ لِلْسْكَ | |
|
| بِ مِنْ خَيْرِ مُكْتَسَبْ |
|
أحْلَمُ النَّاسِ عَنْ هُدىً | |
|
| مَا الَّذِي يُصْلِحُ الْغَضَبْ |
|
أَحْزَمُ الْخَلْقِ إِنْ يَكُنْ | |
|
|
|
مَنْ رَأَى مِنْهُمُ المَكَا | |
|
|
|
مُحْرِزَاً غَايَةَ الَّذِي | |
|
|
|
فِيهِمُ الْحَاسِبُ الَّذِي | |
|
| لاَ يُجَارَى إِذَا حَسَبْ |
|
فِيهِمْ الْكَاتِبُ الَّذِي | |
|
| لاَ يُبَارَى إِذَا كَتَبْ |
|
فِيهِمْ الْعَالِمُ الَّذِي | |
|
|
|
فِيهِمْ الشَّاعِرُ الَّذِي | |
|
| شَعْرُهُ لِلنُّهَى خَلَبْ |
|
فِيهِمْ الْقَائِلُ الصَّؤُو | |
|
| لَ عَلَى الْجَمْعِ إِنْ خَطَبْ |
|
فِيهِمْ الصَّانِعُ الَّذِي | |
|
|
|
فِيهِمْ المُطْرِبُ المُجِ | |
|
| دُّ فُنُوناً مِنَ الطَّرَبْ |
|
|
|
| فَضْلُهُمْ أَرْفَعَ الرُّتَبْ |
|
إِنَّ فَخْراً نَحَلْتُمُو | |
|
| نِي لأَغْلَى فِي الْحَسَبْ |
|
لَمْ يَكُنْ لِي وَمَنْ أَنَا | |
|
| هُوَ لِلشِّعْرِ وَالأَدَبْ |
|
إبلاغ عن خطأ
روابط مفيدة
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
أقسام البوابة
تواصل
