إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
لَهَاْ حُسْنٌ، وَلِيْ صَبْرٌ جَمِيْلُ |
وَلَيْسَ لِحُسْنِهَا الْبَاْهِيْ مَثِيْلُ |
وَفِي الْعَيْنَيْنِ سِحْرٌ بَاْبِلِيٌّ |
عِرَاْقِيٌّº عِرَاْقِيٌّº أَصِيْلُ |
رَشَاْ: إِسْمٌ جَدِيْرٌ بِالْمُسَمَّىْ |
لَهُ لَحْنٌ، وَإِيْقَاْعٌ جَلِيْلُ |
وَلِيْ قَلْبٌ عَلِيْلٌ يَعْرُبِيٌّ |
يُسَرِّعُ نَبْضَهُ الْهَجْرُ الطَّوِيْلُ |
تَأَثَّرَ بِالْجَمَاْلِ، فَقُلْتُ شِعْراً |
يُجِيْزُ سَمَاْعَهُ الصَّبُّ الْقَتِيْلُ |
فَكَمْ بِالْحُسْنِ مِنْ وَحْيٍ بَلِيْغٍ |
يَمِيْلُ إِلَىْ بَلاْغَتِهِ الْعَلِيْلُ |
وَكَمْ بِالْعِشْقِ مِنْ شَوْقٍ عَمِيْقٍ |
لَهُ يَاْ نَاْسُ! مَرْدُوْدٌ قَلِيْلُ |
يُثِيْرُ لَوَاْعِجَ الأَشْوَاْقِ دَوْماً |
وَيُشْعِلُهَاْ إِذَاْ أَزِفَ الرَّحِيْلُ |
وَمَاْلَ الْعَاْشِقُوْنَ إِلَىْ جَمَاْلٍ |
لَهْ فِيْ الْعِشْقِ مَفْعُوْلٌ جَمِيْلُ |
وَلَكِنَّ الْوُشَاْةَ لَهُمْ شُرُوْرٌ |
تُعَمَّمُ حِيْنَ يَنْقَطِعُ السَّبِيْلُ |
وَلَوْ مَاْلَتْ جِبَاْلٌ نَحْوَ عِشْقٍ |
فَطَاْبُوْرُ الْعَوَاْذِلِ لاْ يَمِيْلُ |
وَيَفْرَحُ كُلَّمَاْ حُرِمَتْ قُلُوْبٌ |
وَأَشْعَلَ فِتْنَةً قَاْلٌ وَقِيْلُ |
وَفَرَّقَ شَمْلَ مَنْ عَشِقُوْا وُشَاْةٌ |
وَلَمْ يَرْجِعْ إِلَىْ خِلٍّ خَلِيْلُ |
لَعَمْرُكَ مَنْ يُعَكِّرُ صَفْوَ حُبٍّ |
ثَقِيْلٌ بَلْ ضَلِيْلٌ بَلْ بَخِيْلُ |
صَفِيْقٌ حَاْقِدٌ وَغْدٌ جَبَاْنٌ |
لَئِيْمٌ تَاْفِهٌ نَذْلٌ رَذِيْلٌ |
القصيدة صوت وصورة في موقع د. محمود،
|
:...?
|