بكت لأشواق في غيابه على مود انها تشتاق | |
|
| تعبت اشرح لها قصة حبيبٍ تمنعه اظروفه |
|
تقلي أي من أولها تداري لهفة المشتاق | |
|
| تدور اسباب تشفع له صحيح اشواق ملقوفه |
|
صغيره بالعمر غره وتفهم محنة العشاق | |
|
| و تدري قلبي في غيابه يتوه يموت من خوفه |
|
واذا جتني مراسيله يذوب بداخلي خفاق | |
|
| و الم الحرف ما بيني الين ايذوب مظروفه |
|
والى مني قريت الود مع اسطور الغلا ينساق | |
|
| اعد الوقت ما يمضي وانا والله ملهوفه |
|
متى يوصل ويجمعنا هوى لو نسبقه سباق | |
|
| يواصل شي بالخافي نهاية شوقه معروفه |
|
تعطرت العطر يلبس مع احلول الوله آفاق | |
|
| تناظربآخر الضفه وجوهٍ،، تبحث اوصوفه |
|
واناظر مهجتي وابكي من قليبي الهوى حراق | |
|
| يلملمني وانا طفله تشهت شي من روفه |
|
تقله يا الغلا؟ لبيه طلبتك لمني بعناق | |
|
| على امر الغلا يالريم حبيبج دوم بالشوفه |
|
ملاني بالخجل فوّق خفوق بين حضنه فاق | |
|
| الى منه مسك كفي يدفي الود بكفوفه |
|
واحس اني اسيرة ود بعد غيبات ما تنطاق | |
|
| اداري بليلها دمعي وروح الروح ما اشوفه |
|
خنقني الشوق وعيونه تمارس حبها بإطلاق | |
|
| سهامٍ لي تبعثرني وانا في الحب مكتوفه |
|
ولالي غير استسلم بعد ما هيج الاعماق | |
|
| و لا ابغي مراسيله ولا تطربني اطيوفه |
|
انا العالم صغر عندي حدوده مبسمه لا تاق | |
|
| و كل الكون ما همني اذا تسندني اكتوفه |
|