إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
سميت باسم مطوع ٍ من بغى الكيد |
محيي هشيم ٍ من بطى الوقت رديا |
وان جاب سيل ٍ من ثقيل الرواعيد |
ركّز مزونه والشمالي رعديا |
يا معيش ٍ طفل ٍ على ثمرة الديد |
يشرب حليب ٍ صلح من جوف ثديا |
يارب يالمعبود يالخالق السيد |
بهداك تهدي من طلب منك هديا |
جتني ذلول ٍ مرسله صوب توكيد |
ركابها عن صوب بيتي نشديا |
عقب المهيّل والعشى لحظه الهيد |
شفنا وعرفنا وكل شي ٍّ ركديا |
ابن الخضع منصور في مدحنا يشيد |
ياللي على روس المثايل تمديا |
حر ٍ اليا ورد على الصيد توريد |
يودع بذاذ الريش شتا ً بدديا |
لكم وقار عندنا وعهد تجديد |
ولا تتسمع من كان يبي يحسديا |
والنعم بالخضعان ماهم رعاديد |
حيث الفرجه مجلنن ً مستنديا |
مفراس يقطع متينات البواليد |
ولطامة ٍ خشم العدو يا نسوديا |
مثل العسل طازج ولافيه تجميد |
والا شبيه الذهب يا نقد يا |
إعطيك راي ٍ يلمس العقل ويفيد |
وحكي ٍ بلى برهان مايعتمديا |
هون على قلبك هموم ٍ لها ميد |
واطلب ولين ٍّ بان درب الرشديا |
إياك عن حكي العرب والتراديد |
ولا تستمع حكي السفال المرديا |
ولا ترافق اللي بالطبايع مفاسيد |
من رافق الفسيد معهم فسديا |
تشود في عرض الملا دوم تشويد |
وقريب وقت الازمان تهبديا |
والعدل ان ما تقضب بالمساعيد |
تقرط وترمى مع قديم الوهديا |
والمجلس اللي به اسماعيل واسعيد |
بعدك عنه يجلي عن الكبد صديا |
قبلي ذكرها محمد ٍ وابن هربيد |
عن مجلس ٍ يغثيك بس ابتعديا |
والناس طينه والطبايع تعاديد |
وكل ٍ بطبعه راضي ٍ والتحديا |
والغرفه اللي يدخله ريحة الريد |
كل البشر من حول ذاك يهبديا |
ياعاد مايذعذع بها العويد تنويد |
ماظن راع الكيف بها قعديا |
ا |
لطيب صبر ٍ واجتماع ٍ وتعويد |
ومن ماشعل مقباس ناره سمديا |
يصعب على هزل الهزيمه مجيحيد |
ويسهل على من قاد حبل القلديا |
للطيب وكر ٍ وللرذيله مقاويد |
ومن طلب العليا سهر ما رقديا |
بهم عن جروح الليالي ضواميد |
وبهم شواك ٍ مؤلمه للكبديا |
يالقرم ياللي صادق ٍ بالمواعيد |
لكم وفانا في ضميري خلديا |
وحنا روله من دور وايل بتمجيد |
وتاريخنا بالسادسه ينوجديا |
وحنا روله من زايد اجلاس تفنيد |
اللي قطع سبع السباع الاسديا |
وحنا روله وان صارللفعل تعديد |
كل ٍ يعد افعالنا يا نشديا |
وحنا روله وان صار للمال تهديد |
من دون زينات الحليب نحنديا |
وحنا روله وان صار ضرب البواريد |
مضرابنا تصعب عليه السدديا |
وحنا روله وان صار طعن المهانيد |
سيوفنا بصدورهم تنغمديا |
وحنا ورله وان صار للدرب تمهيد |
نمهد طريق ٍ قبلنا ما نمهديا |
وان قدم المركب بريش الهداهيد |
بين الفدين وبين بصرى عرديا |
وافطن ترى حزام الظهر له مجنايد |
ومحزم بلى اجناد ماينعقديا |
وحنا عنزه فزعة ضنا بشر وعبيد |
وعمّار حنا فزعته يا ضهديا |
ولنا على دور الصحابه ملاكيد |
يشهد لنا التاريخ ما ينجحد يا |
ولو الزمان اللي مضى للورى يعيد |
الراس يطلع والذنب ينسهديا |
دور الدريعي ودور سطام وفهيد |
لعيون حصه للمنايا نرديا |
لعيون حصه ما تذوق الكعاديد |
دجنا بدجله والنجف والثمديا |
من حفرة النقره عن الشط مانحيد |
وراع الجماله بالجماله يبديا |
هذي علوم مطوعين المعانيد |
وهذي سوالف كاسبين الحمديا |
نعطيك موجز ونقصر الشرح مانزيد |
سوالف ٍ ما ولفوها الهرديا |
ماهي مذمه للعرب وآهل الجيد |
كل ٍ بحقه وافي ٍ ولا شرديا |
ومن قال انا غلاب حظه مقيريد |
الغالب الله ربنا ينعبديا |
اللي رفع سبع ٍ بليا عواميد |
وهو الذي لسبع الاراضي مهديا |
مشفي اجسام بلى علاج ٍ وترقيد |
ويريح جسم ٍ بلى دكاتر ضمديا |
يالله طلبتك ما الوجيه المصاديد |
يالله ذراك ورحمتك يا سنديا |
الدنيا تشبه ثمرة ٍ فوقها زبيد |
طعمه حلو وان ماع ما ينزبديا |
وركبت لي شيكت بارض مدريد |
صاروخ صنع الفين ما ينطرديا |
امنجد ٍ فوق الكنابات تنجيد |
وقماش شكله بالعجب ينوجديا |
تصميم واشنطن والفكره من سويد |
وجهازها من الروس توه ورديا |
حديدها فولاذ والنوع ترنيد |
وسواقها رويلي عليه اعتمديا |
من عندنا صرد كما الطير تصريد |
ولاقيل سواقه عيونه تنديا |
تسمع صدى صوتها مع الجو له ووويد |
نجم ٍ ضرب راس الجبل ونهدديا |
منصاه منصور الخضع بالتحاديد |
هوّد وهيد عند بيته وهديا |
عطه خطاب مع سلام ٍ بتعميد |
وقله معاكم بالرخا والشدديا |
كان انت شاعر حنا معكم رواديد |
وبير بليا عد ما ينورديا |
ويا سايق الصاروخ مافيه تمديد |
بعد ثلاث ايام يالقرم عديا |
عطني الصمايل منك برويد برويد |
وش ها اللي حصل بعدنا يا بعديا |
وان كان ماجيته عساك ماتفيد |
من صنعة الصاروخ ما يستفديا |
عندي لكم بالصحف نشره وتنديد |
بين العجم والترك وايض البوديا |
من شان ترجع للولايات وتعيد |
ارجع ياعل محركك ينبجديا |
المال عندي والمصانع رواجيد |
مليون مع مليون مصنع يشديا |
نبي لفرنسا جوها حليل وبريد |
ومع شركو الميراج نبي انعقديا |
بها جهاز ٍ مع محطات توليد |
من خوف يطفي الكهربا يا صعديا |
ناخذ جديد ونطرمه ميّة السيد |
وشهر بها للصين ما ينقعديا |
وليا خلص تمرين صنع النماريد |
نجيبها بحروفنا الابجدديا |
ثم حولت بهديب لها مقاصيد |
تسأل لها عن غالينينقصديا |
ابو عبدالله شرقي هديب تسنيد |
تدعيك ناره كان ظهرك برديا |
وان كا هو كشات يم الفراريد |
الجيب عندي والطريق أنمسديا |
ياجيت عنده يافتى الجود يارشيد |
عنده خذلك راحت ٍ وأمتدديا |
تلقى المفطح والمطحن مراجيد |
والعين تشبع قبل بزادك تبديا |
جسد علاقتنا مع القرم تجسيد |
ولا يدخله شكات لو ابتعديا |
وعفات دلي جاه منا موافيد |
حيثه يكرم وفدنا يا وفديا |
له عندنا قيمه وقدر ٍ وتوجيد |
وعساه بمساعد يفوز بسعديا |
حيثه مع منصور ليه عواضيد |
والناس ندري بالسمل والجدديا |
يا غابط ٍ دنياك ماتازن عويد |
آخر زمانك للنعش واللحديا |
قاله سلامه بين عرنان ومشيد |
اليا شاب رجل ما تنكس ولديا |
يذكر بها الربشان هم والحماميد |
والغشوم بلبس دروعها والجعديا |
والعمر يامطيلق ماهو سراميد |
لابد من نبت غصونه همديا |
يالله سترك ياعضيم المجاويد |
يواحد ٍ لك الصعيب يتهديا |
وختمت قاف ٍ ناظمينه علىأيد |
ليا منتهت في آخرالشطر أديا |
وصلاة ربي عد جد الحواصيد |
على رسول ٍ للشريعه قوديا |