|
| مِنْ خَيالاتِ ازْوِرارِكْ |
|
هَبْ لِيَ الرُّوحَ فَرُوحِي | |
|
|
وَاخْلِصَنْ وُدَّكَ فِي سِ | |
|
|
إِنْ تُبايِعْنِي أُبايِعْ كَ حَياتِي وَأُشارِكْ
|
صِرْتَ لِي أَكْثَرَ بُعْداً | |
|
| مِنْ دِيارِي عَنْ دِيارِكْ |
|
فَلَكَ القُدْرَةُ فارْحَمْ | |
|
| عاجِزاً عِنْدَ اقْتِدارِكْ |
|
وَاقْضِنِي تَخْلِيدَ جَنَّا | |
|
| تِكَ مِنْ تَعْذِيبِ نارِكْ |
|
وَاخْتَصِرْ فِي الهَجْرِ كَيْ يَبْ | |
|
| رُدَ وَجْدِي بِاخْتِصارِكْ |
|
خُذْ يَمِينِي بِيَمِينِكْ | |
|
|
وَاحْيِنِي مِنْكَ بِلَثْمِ ال | |
|
| ثَّغْرِ مِنْ تَحْتِ خِمارِكْ |
|
وَأَدِرْ لِي مِنْ عُقارِ ال | |
|
| دَّنِّ مَزْجاً مِنْ عُقارِكْ |
|
|
|
وَاصْفِرارِي كَوْنُهُ فِي ال كَوْنِ مِنْ كَوْنِ احْمِرارِكْ
|
كَيْفَ أَغْطَشْتَ دُجَى لَيْ | |
|
| لِكَ مِنْ فَوْقِ نَهارِكْ |
|
وَدَمَجْتَ الغُصْنَ فَوْقَ ال | |
|
| دِّعْصِ مِنْ تَحْتِ إِزارِكْ |
|
|
| قِيلَ فِي غَيْرِ احْوِرارِكْ |
|
|
| كَ إِذَنْ شَكْوَى سِوارِكْ |
|
يا نَسِيمَ الصُّبْحِ صَرِّحْ | |
|
| مِنْ أَسانِيدِ اخْتِيارِكْ |
|
أَضْعَفَتْكَ الفأْوُ فِي مَسْ | |
|
| راكَ لَيْلاً وَابْتِكارِكْ |
|
أَمْ حَمَلْتَ النَّشْرَ مِنْ شِي | |
|
|
أَمْ حَمَلْتَ البِشْرَ مِنْ سُعْ | |
|
|
|
| إِنْ تُمارِ لَمْ أُمارِكْ |
|
قَدْ أَرَى بِالحِلْمِ فِي جَ | |
|
| هْلِكَ تَصْرِيحَ اعْتِذارِكْ |
|
مَوْقِفِي فِي الطَّلْقِ وَالمَيْ | |
|
|
|
|
قَسَماً بِالشَّدْقَمِيَّا | |
|
| تِ المُنِيفاتِ الحَوارِكْ |
|
إِنَّ نِضْوَ الحَمْدِ فِي رَبْ | |
|
| عِ أَبِي المَنْصُورِ بارِكْ |
|
|
| رُتْبَةِ العَلْيا مُشارِكْ |
|
كَعْبَةُ الوَفْدِ وَتاجُ ال | |
|
| عِزِّ بَلْ لَيْثُ المَعارِكْ |
|
لَيْسَت العَلْيا لَهُ مُذْ | |
|
| تَمَّ عَقْدُ النَّكْحِ فارِكْ |
|
وَجْهُهُ بِالحَمْدِ فِي دَسْ | |
|
|
أَيُّها الشَّمْسُ تَوَدُّ ال | |
|
| شَّمْسُ دارَتْ فِي مَدارِكْ |
|
إِنَّما الأَدْوانُ فِي شأْ | |
|
| وِ المَعالِي لَمْ تُجارِكْ |
|
|
| فِي العُلا مِثْلَ مَنارِكْ |
|
|
|
وَالبِحارُ السَّبْعُ يَغْرَقْ | |
|
|
لَوْ طَلَبْتَ النَّجْمَ ثاراً | |
|
| نِلْتَ مِنْهُ أَخْذَ ثارِكْ |
|