بوابة الشعراء
Toggle Navigation
الشعراء حسب البلد
0
لديك 0 رسائل جديدة في صندوق بريدك
عرض كافة الرسائل
0
لديك 0 إخطارات جديدة
تسجيل الدخول
القائمة الرئيسية
تسجيل دخول الأعضاء
يبدأ بـ
يحتوي على
ينتهي بـ
اسم الشاعر
عنوان القصيدة أو نص القصيدة
عنوان القصيدة
نص القصيدة
☆ شعراء العصر الأموي
> غير مصنف
> ديوان الوليد بن عقبة
> قصيدة: أَلَم تَرَ لِلأَنصارِ فُضَّت جُموعُها
تاريخ الاضافة
الأحد، 30 أكتوبر 2011 09:58:16 ص بواسطة المشرف العام
0
573
أَلَم تَرَ لِلأَنصارِ فُضَّت جُموعُها
أَلَم تَرَ لِلأَنصارِ فُضَّت جُموعُها
لِتَكشِفَ يَوماً لا تُوارى كَواكِبُهْ
وَإِنَّ قُرَيشاً وَزعّتها عِصابَةٌ
سَما لَهُم فيها الدَميمُ وَصاحِبُهْ
وَصاحِبُ عُثمانَ المُشيرُ بِقَتلِهِ
تَدِبُّ إِلَينا كُلَّ يَومٍ عَقارِبُهْ
وَإِنَّ دُليماً يُظهِرُ اليَومَ غَدرَهَ
وَفي نَفسِهِ الأَمرَ الَّذي هُوَ راكِبُهْ
هُمُ زَجَروا مَن عابَ عُثمانَ بَينَهُم
وَأَولى بَني العَلّاتِ بِالعَيبِ عائِبُهْ
وَقَد سَرَّني كَعبٌ وَزَيدُ بنُ ثابِتٍ
وَطَلحَةَ وَالنُعمانُ لا جُبَّ غارُبهْ
بَني هاشِمٍ كَيفَ التَعاقُدُ بَينَنا
وَعِندَ عَلِيٍّ سَيَُهُ وَحَرائِبُهْ
لَعَمرُكَ لا أَنسى اِبنَ أَروى وَقَتلِهِ
وَهَل ليَنسَين الماءَ ما عاشَ شارِبُهْ
هُمُ قَتَلوهُ كَي يَكونوا مَكانَهُ
كَما غَدَرَت يَوماً بِكِسرى مَرازِبُهْ
وَإِنّي لَمُجتابٌ إِلَيكُم بِجَحفَلٍ
يُصِمُّ السَميعَ جَرسَهُ وَجَلائِبُهْ
القصيدة السابقة
القصيدة التالية
☆ شعراء العصر الأموي
إسم الشاعر
البلد
إسم القسم
المشاهدات
الوليد بن عقبة
غير مصنف
☆ شعراء العصر الأموي
573